تريد العين رمقهُ نظرة
ولينتهي العمر
رماداً في محرقة
أريد أن أحيّي به
منهُ نبضة
لطالما كان لقلبينا
ذات الخفقة
ياقدرُ إرم ِ روحي
بذاتِ فرحة
كما الحزن واجبٌ
ٌ هي الفرحة حَقة
لبّ ِ نداءَ سائلةٍ
جوارحها وَلهّة
أشعلَ الإنتظار
ثوانيها جمرة
في عمرها
ركنَ الفرح على الهدا
وتعدو المواجعُ
الإ هُنيهة
أسدل ْ..
على الإنتظار خِمارة
بعثُ لقائهِ
يُحيي في الروح روحا
نرجس عمران
سورية
ولينتهي العمر
رماداً في محرقة
أريد أن أحيّي به
منهُ نبضة
لطالما كان لقلبينا
ذات الخفقة
ياقدرُ إرم ِ روحي
بذاتِ فرحة
كما الحزن واجبٌ
ٌ هي الفرحة حَقة
لبّ ِ نداءَ سائلةٍ
جوارحها وَلهّة
أشعلَ الإنتظار
ثوانيها جمرة
في عمرها
ركنَ الفرح على الهدا
وتعدو المواجعُ
الإ هُنيهة
أسدل ْ..
على الإنتظار خِمارة
بعثُ لقائهِ
يُحيي في الروح روحا
نرجس عمران
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق