⏪⏬
لا يستطيع أي إنسان انكار دور الأدب المهم في المعارك المصيرية والتحررية للشعوب، ذلك الدور الريادي والقيادي. فما من ثورة
أو انتفاضة أو حراك شعبي، واي تحول ما على مسار الكون، إلا وكان الأدب المقدمة والرائد. ولهذا تأتي أهمية دور الأدب العربي في أزمة الأمة العربية ومعركتها أمام التحديات المعاصرة التي تواجهها.
وقد حاول بل عمل جاهدًا الأدب العربي، خاصة الفلسطيني منه، أن يكون الرائد، والموقد، والمؤجج، والموجه، والمواجه، وأسهم بقدر كبير في المشاركة الفعالة في معارك المصير العربي والتحرر الفلسطيني.
إنني أومن بأن الرصاصة وحدها لا تستطيع وحدها أن تحسم المعركة، فلا بد من مواكبة الكلمة للرصاصة، تضيء طريقها، وتحمل المشاعل لها، وتنير درب الثورة وتشعل ليلها.
والالتزام لا يعني التزامًا بالكلمة دور الممارسة، فالإنسان المقاتل بالكلمة هو إنسان ملتزم كالمقاتل تمامًا، فلا بد أن يكون في الطليعة ملتزمًا التزامًا صادقًا بالكلمة التي يقولها قولًا وممارسة، فالمقاتل بالرصاصة، والمقاتل بالرصاصة كلاهما يصنع المصير، وكلاهما مسؤول عن تحقيق النصر والوصول إلى الهدف المنشود والمأمول.
لا يستطيع أي إنسان انكار دور الأدب المهم في المعارك المصيرية والتحررية للشعوب، ذلك الدور الريادي والقيادي. فما من ثورة
أو انتفاضة أو حراك شعبي، واي تحول ما على مسار الكون، إلا وكان الأدب المقدمة والرائد. ولهذا تأتي أهمية دور الأدب العربي في أزمة الأمة العربية ومعركتها أمام التحديات المعاصرة التي تواجهها.
وقد حاول بل عمل جاهدًا الأدب العربي، خاصة الفلسطيني منه، أن يكون الرائد، والموقد، والمؤجج، والموجه، والمواجه، وأسهم بقدر كبير في المشاركة الفعالة في معارك المصير العربي والتحرر الفلسطيني.
إنني أومن بأن الرصاصة وحدها لا تستطيع وحدها أن تحسم المعركة، فلا بد من مواكبة الكلمة للرصاصة، تضيء طريقها، وتحمل المشاعل لها، وتنير درب الثورة وتشعل ليلها.
والالتزام لا يعني التزامًا بالكلمة دور الممارسة، فالإنسان المقاتل بالكلمة هو إنسان ملتزم كالمقاتل تمامًا، فلا بد أن يكون في الطليعة ملتزمًا التزامًا صادقًا بالكلمة التي يقولها قولًا وممارسة، فالمقاتل بالرصاصة، والمقاتل بالرصاصة كلاهما يصنع المصير، وكلاهما مسؤول عن تحقيق النصر والوصول إلى الهدف المنشود والمأمول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق