مِن خلال العالم .. يولدُ التّناغم
أزرعُ الجازَ فتنمو بَتلاتي .. نهاوندٍ
أكْتشِفُني بما أكتبُ فلا يجهَلني الصمتُ.
أعودُ لأُشعلَ النّارَ السّحيقة .. كأنّي باللّظى أتطهّرُ .
أبحثٌ عن الله كمادةٍ قابلة للاشتعالِ ..
أزرعُ الجازَ فتنمو بَتلاتي .. نهاوندٍ
أكْتشِفُني بما أكتبُ فلا يجهَلني الصمتُ.
أعودُ لأُشعلَ النّارَ السّحيقة .. كأنّي باللّظى أتطهّرُ .
أبحثٌ عن الله كمادةٍ قابلة للاشتعالِ ..
فأرسمُ خُطوطَ عواطفي الجّارِحة..
و ألِدُ كلَّ ما حبِلناهُ من حزنٍ و شوق.
أقاتِلُ الموتَ مُعوِّلةً على فَسحةٍ خاسرة ..
أقاتِلُ الموتَ مُعوِّلةً على فَسحةٍ خاسرة ..
و أتوسَّمُ الحبَّ في قلوبٍ مثقوبة ..أستخرِجٌ من سنواتيَ التّي أجْهلُ دميتي المفقودة ..
لأقولَ خِلسةً عمّا أصغيتُ منذُ نُعومةِ أظْفاري ..
لأقولَ خِلسةً عمّا أصغيتُ منذُ نُعومةِ أظْفاري ..
فينفجرَ في حُنجرَتي لحنٌ حزين.
أكتبُ حتّى لا أقُلِّدَ و لا أضيعَ في التّقليد ..
أكتبُ حتّى لا أقُلِّدَ و لا أضيعَ في التّقليد ..
قلمي شبابي بينما زمني يَشيب.
أغارُ من العطرِ فأخترعُ ورداً لا يَلبث ..
و لأخْتبِرَ الحُبَّ أصعدُ أدراجَهُ صاغِرةً و آمِنة.
أغارُ من العطرِ فأخترعُ ورداً لا يَلبث ..
و لأخْتبِرَ الحُبَّ أصعدُ أدراجَهُ صاغِرةً و آمِنة.
*وفاء الشوفي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق