اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

احلام قمر سجين ...*روعة محمد وليد عبارة

⏫⏬
مع احلام قمر سجين تسافر قلوبنا المترعة بألف ألف انكسار
نبض أحلام تعيش حاملة عقدة الذنب!

ترتع ظلال عشاق سرقوا ا لقبل حين غفت عين القرصان
عطرقبلهم مجبول بطين أحذية الشتاءات الماطرة ....وبقايا وعود لم تكن كاذبة ....ولكنها كانت طفل خطيئة نام في رحم البركان .
انتفضت بين يديه كحلم يولد خديجا ويدفن في سراب النسيان ,أقسم أنه عائد ,وأقسم قلبها أنه كاذب .....
مفرق طريق ولغة نادمة لانها لم تخنق حروفها قبل أن ينطقا عبارات الوداع الساذجة ومضيا في خضم بحر العناد
تناجيه ليلا وترسم طيفه على جدران غرفتها وتتوسل إليه أن يعود .....
ويمضيان في العناد عاشقين حد الجنون عندين كصوان وتضيع دروب يديهما وتخنق عرائش الصباح .......تزور ألف ألف عرافة وتقرأ ألف ألف فنجان وتبحث عنه وسط خطوط لاتعرف كيف تفك طلاسمها ,وتضيع قصة تلك النجمة الغافية عند أقدام الجبل ,وحين يرحل الكون الصاخب نحو غاباته الماجنة ,ويسكر بحمى قبل العشاق تمضي القافلة تمضي ,وتنسى نجمة هناك تخبو وتخبو ثم تصبح حرفا جثة في قعر الهذياااااااان

*روعة محمد وليد عبارة
سورية

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...