المرأه ليست سلعه لها تاريخ صلاحيه
المرأه ليست علبة طعام حتى ينتهي تاريخ صلاحيتها
وتصبح تالفه غير صالحه
ويوجب استبدالها بعلبة أخرى صالحة
اقصد ان تنتهي صلاحية المرأه وهي في منزلها اي في عش الزوجيه
فالمراه حين لا يقدرها الزوج وهما في بيتهما أمام أبنائهما وأمام العائله والأصدقاء
أو يقلل الزوج من قدرها ويستهين بكرامتها ويسفه من افعالها ويصغرها
إذا حدث للمراه ذلك بالفعل حينها تصبح المرأه حقا ( منتهية الصلاحيه )
وعليها بل وأفضل لها أن تترك بيتها اكراما لها وانقاذا لما تبقى لها من كرامة هذا أن كان قد تبقا لها شيئ من احترامها. حتى لنفسها
ولكن ينبغي على كل زوج ان يعلم أن الإنسان مكرم ولا يمكن أن تنتهي
صلاحيته
والا كنا أهملنا كبارنا بحجة انتهاء صلاحيتهم
ولكن بالفعل وفي الحقيقه فإن صلاحية المرأه تنتهي ايضا بكل ثقل
{ بمجرد ان يزور ضيف جديد- - - قلب الرجل }
فتصبح زوجته في موضع مقارنه بينها وبين دقة القلب الجديده التي طرقت على قلب الزوج &
وغالبا ما تكون الزوجه هي الخسران فيها
فهي لم تعد الشابه الجميله الصغيره
بل أصبحت ام وربة منزل
وهنا ييصبح للمراه تاريخ صلاحيه يكتبه الرجل ويمضي عليه
وينهي الرجل صلاحية الزوجه قبل أن يكتب لها الله انهاء تاريخ وفاتها وانتهاءها من الدنيا مع الاسف
ولكن هناك أزواج تظل صلاحية المرأه معهم حتى النهايه لا تنتهي ابدا
وهؤلاء الرجال هم من يفهمون زوجاتهم ويقدرونها ويحترموا فكرها ويصونوا كرامتها ويتعاملون مع زوجاتهم كما قيل وحدثنا كتاب الله عن هؤلاء. القوارير في الكتاب والسنه
فإذا وجد التفاهم والاحترام والحب بين الطرفين فلا يفرقهم شيئ في الدنيا غير الموت. ٪
أيها الزوج الحفاظ على كرامة زوجتك من الأساسيات فالمراه ليست (. سلعه تنتهي صلاحيتها )
فالمراه هي امك واختك وزوجتك
قل لي من منهن تحب أن تنهي صلاحيتها في الحياه ¿¿¿
قديما كانت المرأه في نظر الفيلسوف { ارسطو ]
لم تكن تصلح الا للإنجاب ولا يمكنها ان تشغل اي منصب ثقافي أو اجتماعي أو حتى قيادة المنزل
وهي مسؤوله مسؤوليه كامله عن انجاب الاناث فقط
في حين ان الرجل مسؤول عن انجاب الذكور
وكان ارسطو يأسف لانه ابن امرأه وكان يزدري امه لأنها أنثى
اتعجبك آراء ارسطو أيها الرجل
ام يعجبك هذا الرأي رأي (. اناتول فرانس ) وهو ان
المرأه هي أكبر مربيه للرجل
فهي تعلمه الفضائل الجميله
وأدب السلوك - - - - ورقة الشعور
فرفقا. بالقوارير أيها الرجل.
* زينب محمد
المرأه ليست علبة طعام حتى ينتهي تاريخ صلاحيتها
وتصبح تالفه غير صالحه
ويوجب استبدالها بعلبة أخرى صالحة
اقصد ان تنتهي صلاحية المرأه وهي في منزلها اي في عش الزوجيه
فالمراه حين لا يقدرها الزوج وهما في بيتهما أمام أبنائهما وأمام العائله والأصدقاء
أو يقلل الزوج من قدرها ويستهين بكرامتها ويسفه من افعالها ويصغرها
إذا حدث للمراه ذلك بالفعل حينها تصبح المرأه حقا ( منتهية الصلاحيه )
وعليها بل وأفضل لها أن تترك بيتها اكراما لها وانقاذا لما تبقى لها من كرامة هذا أن كان قد تبقا لها شيئ من احترامها. حتى لنفسها
ولكن ينبغي على كل زوج ان يعلم أن الإنسان مكرم ولا يمكن أن تنتهي
صلاحيته
والا كنا أهملنا كبارنا بحجة انتهاء صلاحيتهم
ولكن بالفعل وفي الحقيقه فإن صلاحية المرأه تنتهي ايضا بكل ثقل
{ بمجرد ان يزور ضيف جديد- - - قلب الرجل }
فتصبح زوجته في موضع مقارنه بينها وبين دقة القلب الجديده التي طرقت على قلب الزوج &
وغالبا ما تكون الزوجه هي الخسران فيها
فهي لم تعد الشابه الجميله الصغيره
بل أصبحت ام وربة منزل
وهنا ييصبح للمراه تاريخ صلاحيه يكتبه الرجل ويمضي عليه
وينهي الرجل صلاحية الزوجه قبل أن يكتب لها الله انهاء تاريخ وفاتها وانتهاءها من الدنيا مع الاسف
ولكن هناك أزواج تظل صلاحية المرأه معهم حتى النهايه لا تنتهي ابدا
وهؤلاء الرجال هم من يفهمون زوجاتهم ويقدرونها ويحترموا فكرها ويصونوا كرامتها ويتعاملون مع زوجاتهم كما قيل وحدثنا كتاب الله عن هؤلاء. القوارير في الكتاب والسنه
فإذا وجد التفاهم والاحترام والحب بين الطرفين فلا يفرقهم شيئ في الدنيا غير الموت. ٪
أيها الزوج الحفاظ على كرامة زوجتك من الأساسيات فالمراه ليست (. سلعه تنتهي صلاحيتها )
فالمراه هي امك واختك وزوجتك
قل لي من منهن تحب أن تنهي صلاحيتها في الحياه ¿¿¿
قديما كانت المرأه في نظر الفيلسوف { ارسطو ]
لم تكن تصلح الا للإنجاب ولا يمكنها ان تشغل اي منصب ثقافي أو اجتماعي أو حتى قيادة المنزل
وهي مسؤوله مسؤوليه كامله عن انجاب الاناث فقط
في حين ان الرجل مسؤول عن انجاب الذكور
وكان ارسطو يأسف لانه ابن امرأه وكان يزدري امه لأنها أنثى
اتعجبك آراء ارسطو أيها الرجل
ام يعجبك هذا الرأي رأي (. اناتول فرانس ) وهو ان
المرأه هي أكبر مربيه للرجل
فهي تعلمه الفضائل الجميله
وأدب السلوك - - - - ورقة الشعور
فرفقا. بالقوارير أيها الرجل.
* زينب محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق