فوق جثّة النّسيان
أعلنتْ حدادَ الرّوح !
تدثّرتْ وشاحَ الصّمت
لوْ أنّها ،،،، فاهتْ
ماكانت لتحيا ،، أو تمورْ
كم غنّتْ للفرح لحونَها
حين راودتْها في المساء
الطّيور !
من يعزفُ نشيدَ الصّباح ؟!
ويُطفئُ على وجه النّدى
لونَ الزّهور ؟!
ومضتْ تنوء
في تجلّيات النّور
وماادلهمّتْ دروبُها
في انتظاراتِ القمرْ ..
*سمر ياغي
أعلنتْ حدادَ الرّوح !
تدثّرتْ وشاحَ الصّمت
لوْ أنّها ،،،، فاهتْ
ماكانت لتحيا ،، أو تمورْ
كم غنّتْ للفرح لحونَها
حين راودتْها في المساء
الطّيور !
من يعزفُ نشيدَ الصّباح ؟!
ويُطفئُ على وجه النّدى
لونَ الزّهور ؟!
ومضتْ تنوء
في تجلّيات النّور
وماادلهمّتْ دروبُها
في انتظاراتِ القمرْ ..
*سمر ياغي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق