اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

مواقع خالدة من باميان إلى تدمر، رحلة في قلب التراث العالمي

"من باميان إلى تدمر": آثار بعد التدمير"مواقع خالدة من باميان إلى تدمر، رحلة في قلب التراث العالمي" عنوان المعرض الذي افتتح في "المركب الثقافي أبي رقراق" في مدينة سلا المغربية نهاية الشهر الماضي ويتواصل حتى الرابع عشر من الشهر المقبل، بتنظيم مشترك بين "مجموعة المتاحف الوطنية" في الرباط و"متحف اللوفر" في باريس.
يعيد المعرض اكتشاف أماكن أثرية في مناطق مهدّدة بالتدمير أو النهب، وهي: باميان في أفغانستان وخورسباد في العراق وتدمر ومسجد بني أمية الدمشقي وقلعة الحصن في
سورية، والتي تعد كلّها من التراث الدولي المهدد جراء الصراعات التي تعيشها هذه البلاد.

تسلّط الصور والوثائق والمخططات المعروضة على وداي باميان الذي يختضن آثار إمبراطورية بختريان بين القرن الأول والقرن الثالث عشر، والذي تجتمع فيها تأثيرات مختلفة بوذية ومسيحية وإسلامية، وكان تمثالا بوذا في الموقع قد تعرّضا إلى التدمير عام 2001، ويعود تاريخهما إلى حوالي ألف عام.

كما تُعرض مواد متنوّعة حول شروكين أو قلعة سرجون وهي خورسباد الحالية شمالي العراق، وهيمدينة قديمة أسسها الملك سرجون الثاني 706-713ق-م، وتعد من أوابد الإمبراطوية الآشورية الجديدة التي تمكنت من السيطرة على معظم الشرق الأوسط في النصف الأول من الألفية الأولى قبل الميلاد، وكانت قدّ دمّر أجزاء منه أثناء دخول تنظيم داعش إليها عام 2015.

أما تدمر أو بالمرا فشيّدت خلال الألفية الثانية قبل الميلاد في قلب الصحراء لتشكلّ ملتقى بين ساحل البحر الأبيض المتوسط من جهة والقارة الأسيوية من جهة أخرى، وعبرها كانت تمرّ القوافل التجارية أثناء حكم العرب لها ثم بعد خضوعها للحكم الروماني، وقد تعرّضت أيضاً للتخريب من قبل "داعش".

يضيء المعرض أيضاً على الجامع الكبير شيد في العهد الأموي 661-750هـ في قلب دمشق، والذي يعد من أقدم معالم العمران الإسلامي، وتتراكم في موقعه آثار من أزمنة متعاقبة؛ آرامية ورومانية وبيزنطية وصولاً إلى الإسلام، بينما تقع قلعة الحصن أو قلعة الفرسان غربي سورية وتعد من أهم نماذج العمارة العسكرية إبان الحروب الصليبية، واختيرت القلعة على لائحة التراث العالمي منذ عام 2006، وجرى تدمير أجزاء منها على يد قوات النظام السوري منذ سنوات.

إلى جانب هذه الأماكن، أضيفت مواقع أثرية في المغرب تنتمي إلى حقب مختلفة وهي: وليلي وبناصة وشالة وجامع


ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...