وهرعت إلى معبدي ،فهناك يطيب لي أن أكون.
عبرت الطرقات إليه،أقطع مسافاتها بﻻ تباطؤ أو تكاسل أو تريث أو سكون.
بدا لي مهيبا شامخا كما عهدته عبر السنين.جوقاته تتماوج؛فتعلو ويعروها صخب الحماس،والتوثب المبتهج بﻻ سكون.ثم تتخافت ببطء كحال رضيع أتعبه الحبو طويﻻ؛فﻻذ بالصمت،واستسلم لرؤاه بسكون.
أرتقي درجاته محتقبة"جداول أعمالي"؛ريانة بأفكاري،شذية بورود مشاعري.بعد أن لونتها بحذق،فغدت سنية مشعشعة في الكون.
تتشوق لتحط فوقها فراشاتي،وترشف من رحيقها بفتون.
وما إن تحلق-بعيدا-إحداها؛حتى ترف عائدة تبغي المزيد مما يمنحها"قوة أن تكون".
رائع معبدي..بهيج منحه الفراش رقة بهاء نقاء جماﻻ..ككل ما في الكون.
فهذا دأبي-منذ أمد-أن أجوب حناياه،أبث كل زهوره وفراشاته وكائناته الصغيرة"النور"مقرونا بالحب والدفء.تتغذى عليه بعد أن ذاقته،وأحبت طيب مذاقه.وصارت تجد"صعوبة تحصيله"هينة،بل ومحببة إليها.فهي تزيدها خبرة وتقويها،وتمنحها قدرة فائقة تشد من أزرها.إذ أنها تزداد ثراء و"رقيا".فألفت أن وجودها نفسه بات"ثمينا"وعظيما.
نعم..هو ذا معبدي..إنه"مصنع الحياة الثمينة".
عبرت الطرقات إليه،أقطع مسافاتها بﻻ تباطؤ أو تكاسل أو تريث أو سكون.
بدا لي مهيبا شامخا كما عهدته عبر السنين.جوقاته تتماوج؛فتعلو ويعروها صخب الحماس،والتوثب المبتهج بﻻ سكون.ثم تتخافت ببطء كحال رضيع أتعبه الحبو طويﻻ؛فﻻذ بالصمت،واستسلم لرؤاه بسكون.
أرتقي درجاته محتقبة"جداول أعمالي"؛ريانة بأفكاري،شذية بورود مشاعري.بعد أن لونتها بحذق،فغدت سنية مشعشعة في الكون.
تتشوق لتحط فوقها فراشاتي،وترشف من رحيقها بفتون.
وما إن تحلق-بعيدا-إحداها؛حتى ترف عائدة تبغي المزيد مما يمنحها"قوة أن تكون".
رائع معبدي..بهيج منحه الفراش رقة بهاء نقاء جماﻻ..ككل ما في الكون.
فهذا دأبي-منذ أمد-أن أجوب حناياه،أبث كل زهوره وفراشاته وكائناته الصغيرة"النور"مقرونا بالحب والدفء.تتغذى عليه بعد أن ذاقته،وأحبت طيب مذاقه.وصارت تجد"صعوبة تحصيله"هينة،بل ومحببة إليها.فهي تزيدها خبرة وتقويها،وتمنحها قدرة فائقة تشد من أزرها.إذ أنها تزداد ثراء و"رقيا".فألفت أن وجودها نفسه بات"ثمينا"وعظيما.
نعم..هو ذا معبدي..إنه"مصنع الحياة الثمينة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق