لآن: مِرجلُ الصمت
وغداً : رمادُ الكلام
هكذا:
لم تُناقَش الجراح
خيّمَ ظلها في التباس الأزمنة
بينَ المفاصل .. وعلى المفترقات.
لا براءةَ للندوب..
لطالما أتعَبني صمتي
بذارهُ المطمورة في البدايات
نيازك بوحٍ.. تشظّت
فلم تكمِل حكايتها الخضراء.
لستُ مائلة
صورتي فقط..
تلتقطُ
ما أزهَقَتْهُ من يقظة
في حلمٍ يستريح.
هكذا ..
ولّفتُ كنزي وأحجاري
في بيتٍ واحدٍ
لن أورثهُ لأحد.
ظللتُ أشكّ بالوراثة
حتى زرعتُ جذري.
أنا الزهرةُ العابرة
وعطري يقاتل الأبد.
وغداً : رمادُ الكلام
هكذا:
لم تُناقَش الجراح
خيّمَ ظلها في التباس الأزمنة
بينَ المفاصل .. وعلى المفترقات.
لا براءةَ للندوب..
لطالما أتعَبني صمتي
بذارهُ المطمورة في البدايات
نيازك بوحٍ.. تشظّت
فلم تكمِل حكايتها الخضراء.
لستُ مائلة
صورتي فقط..
تلتقطُ
ما أزهَقَتْهُ من يقظة
في حلمٍ يستريح.
هكذا ..
ولّفتُ كنزي وأحجاري
في بيتٍ واحدٍ
لن أورثهُ لأحد.
ظللتُ أشكّ بالوراثة
حتى زرعتُ جذري.
أنا الزهرةُ العابرة
وعطري يقاتل الأبد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق