غيبي كما شئتِ.......،
خَطواً ... عاشَ ...مُغتَرِبا
غيبي عَنِ العَينِ....،
آهاً.....تُشعِلُ الهُدُبا
نَسيتُ كيفَ مَرَرتِ بخافقي
عَبَقاً.....مِنَ النَّسيمِ...،
وكُنتِ...الدَّمعَ...والّلهبا
شفيفة الدَّمعِ... حتّى :
خِلتُ ...فيكِ ...أسى...،
عُمري....مِدادَ...دَمي.....،
في الحَرفِ...مُنسَكِبا
/////
صِباكِ...؟ قُلتُ : صِبا طَيفٍ...بِذاكِرَتي
حتّى...نَسيتُ على :
ما أشتَهيكِ...صِبا ؟؟؟
أتلوكِ مِثلَ حُبَيباتِ الكُؤوسِ ، فما
شَفَعتِ ، لِلكَأسِ ، لمَّا جُنَّ ... مُلتَهِبا
لَمّا غَرَستُكِ بي ...خَضراءَ...وارِفَةً
أبَيتِ ... حَتَّى غَدَوتِ.... بِجَمرِيَ......الحَطَبا
/////
أسلوكِ كيفَ ؟ وَكُنتِ ... مِدادَ أورِدَتي
يا لَلمِدادِ ... بِما قَد خَطَّ ... أو كَتَبا
حُروفِيَ الجَمرُ ... ما اشتَعَلَت ...على وَتَرٍ
إلاّ ...وأسكَرَتهُ... بِما باحَ الشَّذى... طَرَبا
أنا القصيدَةُ ... لَو دَوَّت بِها ... شَفَة ،
قالوا : لِعَينَيكِ ... ثارَ العِشقُ ...مُضطّربا
بَثَثتُ فيكِ...قناديلي...مُعَتَّقَةً ،
ففاض...لوز ضيائي ... وانهمرتِ....رُبا
خَطواً ... عاشَ ...مُغتَرِبا
غيبي عَنِ العَينِ....،
آهاً.....تُشعِلُ الهُدُبا
نَسيتُ كيفَ مَرَرتِ بخافقي
عَبَقاً.....مِنَ النَّسيمِ...،
وكُنتِ...الدَّمعَ...والّلهبا
شفيفة الدَّمعِ... حتّى :
خِلتُ ...فيكِ ...أسى...،
عُمري....مِدادَ...دَمي.....،
في الحَرفِ...مُنسَكِبا
/////
صِباكِ...؟ قُلتُ : صِبا طَيفٍ...بِذاكِرَتي
حتّى...نَسيتُ على :
ما أشتَهيكِ...صِبا ؟؟؟
أتلوكِ مِثلَ حُبَيباتِ الكُؤوسِ ، فما
شَفَعتِ ، لِلكَأسِ ، لمَّا جُنَّ ... مُلتَهِبا
لَمّا غَرَستُكِ بي ...خَضراءَ...وارِفَةً
أبَيتِ ... حَتَّى غَدَوتِ.... بِجَمرِيَ......الحَطَبا
/////
أسلوكِ كيفَ ؟ وَكُنتِ ... مِدادَ أورِدَتي
يا لَلمِدادِ ... بِما قَد خَطَّ ... أو كَتَبا
حُروفِيَ الجَمرُ ... ما اشتَعَلَت ...على وَتَرٍ
إلاّ ...وأسكَرَتهُ... بِما باحَ الشَّذى... طَرَبا
أنا القصيدَةُ ... لَو دَوَّت بِها ... شَفَة ،
قالوا : لِعَينَيكِ ... ثارَ العِشقُ ...مُضطّربا
بَثَثتُ فيكِ...قناديلي...مُعَتَّقَةً ،
ففاض...لوز ضيائي ... وانهمرتِ....رُبا
*محمود حامد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق