المثقف الإنساني الطبع والأخلاق والقناعات، العقلاني المنطق حاجتنا وحاجة كل مجتمع يسعى للإصلاح والبناء، كون الإنسان عماد الحياة، وكون الحياة بدونه أوطان بلا أبناء..
في البداية كانت اقرأ وكانت الكلمة والعقل، ومنها كان دور المثقف الواعي دور أزلي منذ أن كانت الحياة واضحاً في صفحات التاريخ ﻻ يحده زمان أو مرحلة، وإن مازاد حضور الفتنة التي خلقت أزمة الوطن هو تراجع حضور المثقف ودوره الواعي، أو التزامه الحيادية والرمادية في أشد اﻷوقات حاجة إليه، كونه هنالك كلمة تدمر وكلمة تعمر، وكون نفوس شعبنا في أصلها قد جبلت على حب الكلمة الطيبة الصادقة في منطقها والتأثر بها.
لذلك فإن المثقف الصادق المخلص في رسالته حاجة دائمة لكل بناء متين وحياة صحية سليمة.
اليوم العمل الجاد الخالص لوجه الله والوطن والإنسان حاجة ملحة، والمثقف الحقيقي محور الانطلاق لجمع الصفوف وبناء الغد المنشود بناءً متينا" قائماً على حب أسست له إنسانية صادقة الانتماء وعقل مدرك لحقيقة الوجود، متعال عن سطحية الانتماءات وتعصباتها.
في البداية كانت اقرأ وكانت الكلمة والعقل، ومنها كان دور المثقف الواعي دور أزلي منذ أن كانت الحياة واضحاً في صفحات التاريخ ﻻ يحده زمان أو مرحلة، وإن مازاد حضور الفتنة التي خلقت أزمة الوطن هو تراجع حضور المثقف ودوره الواعي، أو التزامه الحيادية والرمادية في أشد اﻷوقات حاجة إليه، كونه هنالك كلمة تدمر وكلمة تعمر، وكون نفوس شعبنا في أصلها قد جبلت على حب الكلمة الطيبة الصادقة في منطقها والتأثر بها.
لذلك فإن المثقف الصادق المخلص في رسالته حاجة دائمة لكل بناء متين وحياة صحية سليمة.
اليوم العمل الجاد الخالص لوجه الله والوطن والإنسان حاجة ملحة، والمثقف الحقيقي محور الانطلاق لجمع الصفوف وبناء الغد المنشود بناءً متينا" قائماً على حب أسست له إنسانية صادقة الانتماء وعقل مدرك لحقيقة الوجود، متعال عن سطحية الانتماءات وتعصباتها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق