أَنا مَن أَكونُ حَبيبَتي.....
وَهذهِ المُقلُ الجميلةِ.....
أمسَت تبوحُ مع الهَوى.....
أنا أَمامكِ تائهٌ.....
الحُبُ أَضناني.....
وَارَقني طولُُ النَوى.....
رأيتُ عُنواني وإسمي.....
في ريفِ عَينيكِ.....
ثملتُ ثمَ انتشيتُ معِ الصَبابَةِ.....
حَتى الفؤاد قَد ارتَوى.....
هَل فاحتِ الأطيابُ سَيدَتي.....
أم هَبتِ النسماتُ؟؟.....
وَالقلبُ اكتَوى.....
فالبعدُ مَزَقَني.....
وارق مهجتي.....
وَما طابَ اللقاء معِ الغُوى.....
فَوَجهكِ البدرُ السموحِ.....
سَكَني وحُبي وهَدأَتي.....
نبراسُ عُمري في النَوى.....
هَلا رَحمتِ مُتَيَماًتاهَت خُطاهُ.....
وَخانهُ الحظ السخيط......
حَتى الثُمالةِ غَارِقاً.....
ثُمَ أعياهُ الجَوى.....
أَنتِ لهُ بَرُ الأَمانِ.....
وَأَنتِ قاربُ للنجاةِ.....
وَأنتِ نبراسُ الوَفا.....
لستُ أَنا مَن داعبَ الوجناتِ يا حُبي.....
وَوَشوَشَ الزَهراتِ عَن قَطرِ النَدى.....
أحمد صالح
وَهذهِ المُقلُ الجميلةِ.....
أمسَت تبوحُ مع الهَوى.....
أنا أَمامكِ تائهٌ.....
الحُبُ أَضناني.....
وَارَقني طولُُ النَوى.....
رأيتُ عُنواني وإسمي.....
في ريفِ عَينيكِ.....
ثملتُ ثمَ انتشيتُ معِ الصَبابَةِ.....
حَتى الفؤاد قَد ارتَوى.....
هَل فاحتِ الأطيابُ سَيدَتي.....
أم هَبتِ النسماتُ؟؟.....
وَالقلبُ اكتَوى.....
فالبعدُ مَزَقَني.....
وارق مهجتي.....
وَما طابَ اللقاء معِ الغُوى.....
فَوَجهكِ البدرُ السموحِ.....
سَكَني وحُبي وهَدأَتي.....
نبراسُ عُمري في النَوى.....
هَلا رَحمتِ مُتَيَماًتاهَت خُطاهُ.....
وَخانهُ الحظ السخيط......
حَتى الثُمالةِ غَارِقاً.....
ثُمَ أعياهُ الجَوى.....
أَنتِ لهُ بَرُ الأَمانِ.....
وَأَنتِ قاربُ للنجاةِ.....
وَأنتِ نبراسُ الوَفا.....
لستُ أَنا مَن داعبَ الوجناتِ يا حُبي.....
وَوَشوَشَ الزَهراتِ عَن قَطرِ النَدى.....
أحمد صالح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق