حرفي
يهمسُ حانياً بوداد..
يسامِرُ قلوباً شفيفة..
يبحثُ بينها عن صاغيةِ أذنٍِ;يرويها
من رقراقِ حبِّه..ونميرِهِ
يراقب ولِهاً أزرارَ الفلِّ وتفتّحِها
تنثرُ فوحَ شذاها والعبير..
تتزنَّرُ صبايا الحيِّ بعطرِها وشاحاً
ويرفُّ للدوريِّ جناحُهُ
يبادلُ زهراتِها عذبَ لحنِهِ صداحاً
فأطربَ للثغرِ يبسم لي..
ويمدُّ نحوي للمحبّةِ..راحا
فتسكنُ لوعتي..وأستريح
ويهدأُ من قلبي وجيبُهُ
ويبرأُ عندي حرُّ لظى الجمر..
مريم زامل
يهمسُ حانياً بوداد..
يسامِرُ قلوباً شفيفة..
يبحثُ بينها عن صاغيةِ أذنٍِ;يرويها
من رقراقِ حبِّه..ونميرِهِ
يراقب ولِهاً أزرارَ الفلِّ وتفتّحِها
تنثرُ فوحَ شذاها والعبير..
تتزنَّرُ صبايا الحيِّ بعطرِها وشاحاً
ويرفُّ للدوريِّ جناحُهُ
يبادلُ زهراتِها عذبَ لحنِهِ صداحاً
فأطربَ للثغرِ يبسم لي..
ويمدُّ نحوي للمحبّةِ..راحا
فتسكنُ لوعتي..وأستريح
ويهدأُ من قلبي وجيبُهُ
ويبرأُ عندي حرُّ لظى الجمر..
مريم زامل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق