في مدينتي النائية
أودعت حقولي للشمس ،
غبار خبيث في الأفق يجتاح طرقاتي الوعرة
يلقي بأحماله المتعبة
تلتصق بجوفي
اختنق
أكاد لا أرى
أكاد لا أصغي
صفير قطار الأزمان
يوقظ حواسي
حشرجة جاثمة في صدري
تحبس البوح
أراهن نفسي
أهزم الصمت
أقتلع صوتي من مخدعة
يعلو ينخفض ،يتملكني ضجيج و غضب ينصهر بهدوء
عبرات تسبق أنفاسي
تعيدني للركود ثانية
استراحة محارب ، في انتظار جولة أخرى .
أودعت حقولي للشمس ،
غبار خبيث في الأفق يجتاح طرقاتي الوعرة
يلقي بأحماله المتعبة
تلتصق بجوفي
اختنق
أكاد لا أرى
أكاد لا أصغي
صفير قطار الأزمان
يوقظ حواسي
حشرجة جاثمة في صدري
تحبس البوح
أراهن نفسي
أهزم الصمت
أقتلع صوتي من مخدعة
يعلو ينخفض ،يتملكني ضجيج و غضب ينصهر بهدوء
عبرات تسبق أنفاسي
تعيدني للركود ثانية
استراحة محارب ، في انتظار جولة أخرى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق