شِئتِ أم لم تشائي
أنتِ بحذافيرك
بِتَعقُلُكِ
بجنونك
برتابتكِ والفوضى
بغيابكِ
بحضورك
بشلّالاتِ ليلٍ داكنٍ يركنُ مندهشاً
مستسلماً بين تفاصيل جديلتكِ
ببدرٌ يمارسُ طقوسَ الخجل
في ظلِّ عنجهية جبينك
بعينيكِ شتائيتيّ الفصول
ترتلان لغةُ البنفسج
بعطرِ تُفاحية الخدّين
بالكرزِ المُخَضّب تحتَ رعنينٍ أشَمّ
في دمويةِ الشفتين
بعاجٍ مرتبكٍ من شرر الياقوت
عنقٌ يَهمِسُ لبيدر حنطةٍ
في سهولِ الصدر
حيثُ ألقي رأسي المضني
بين سلتيّ فاكهةٍ إلَهيه
رتَّبتْ رائحةُ همسها
ملائكةٌ
في ساعةِ غفلةٍ عن العباده
أرتشف ابنةَ الكرمةِ بشفاهٍ مُمزّقةٍ من العطش
ندىً مسكراً عن ضفافِ حُقّينِ من ديباج
أنتِ...
نعم أنتِ وحدكِ ...
بحذافيرك..
أنتِ بحذافيرك
بِتَعقُلُكِ
بجنونك
برتابتكِ والفوضى
بغيابكِ
بحضورك
بشلّالاتِ ليلٍ داكنٍ يركنُ مندهشاً
مستسلماً بين تفاصيل جديلتكِ
ببدرٌ يمارسُ طقوسَ الخجل
في ظلِّ عنجهية جبينك
بعينيكِ شتائيتيّ الفصول
ترتلان لغةُ البنفسج
بعطرِ تُفاحية الخدّين
بالكرزِ المُخَضّب تحتَ رعنينٍ أشَمّ
في دمويةِ الشفتين
بعاجٍ مرتبكٍ من شرر الياقوت
عنقٌ يَهمِسُ لبيدر حنطةٍ
في سهولِ الصدر
حيثُ ألقي رأسي المضني
بين سلتيّ فاكهةٍ إلَهيه
رتَّبتْ رائحةُ همسها
ملائكةٌ
في ساعةِ غفلةٍ عن العباده
أرتشف ابنةَ الكرمةِ بشفاهٍ مُمزّقةٍ من العطش
ندىً مسكراً عن ضفافِ حُقّينِ من ديباج
أنتِ...
نعم أنتِ وحدكِ ...
بحذافيرك..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق