سرت على شاطىء البحر أسيرةنظرت في الأرض بنظرات خاشعة
تأملت بعيوني البرّاقتين تأملا فظيعاا
فاض الماء عن السدود حتى تجاوز كل القوانين
وضعت حاجزاً بيني و بين نفسي أن لا ألوم النفس اللوامة
سافرت بأفكاري بعيدا عن المدن بلا مفكرات
حملتني سفينة بالأخبار فأعتلت الأمواج بي
ياليتني لم تحملني و لم تأخذني بعيدا عن الأحباب
بحرٌغاضب هائج هائمٌ كعواصف الرياح
ريحٌ لم يزودني بأخبار لم أكن أعرفها
ياليتني لم أسر على ذلك الشاطئ فماكان يحدث كل هذا
أمرتني الظروف أن أترك ماورائي و آتي بمستقبلٍ زاهرٍ
بقلمي :أمينة زميت
تأملت بعيوني البرّاقتين تأملا فظيعاا
فاض الماء عن السدود حتى تجاوز كل القوانين
وضعت حاجزاً بيني و بين نفسي أن لا ألوم النفس اللوامة
سافرت بأفكاري بعيدا عن المدن بلا مفكرات
حملتني سفينة بالأخبار فأعتلت الأمواج بي
ياليتني لم تحملني و لم تأخذني بعيدا عن الأحباب
بحرٌغاضب هائج هائمٌ كعواصف الرياح
ريحٌ لم يزودني بأخبار لم أكن أعرفها
ياليتني لم أسر على ذلك الشاطئ فماكان يحدث كل هذا
أمرتني الظروف أن أترك ماورائي و آتي بمستقبلٍ زاهرٍ
بقلمي :أمينة زميت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق