مرةً أُخرى
وفي احلامي
تزورني دون موعدٍ سابق
تحملُ معكَ كُلَ أوجاعي
؛؛
مرةً أُخرى
أشعُرُ بكَ
أراكَ جنبي تُحَدُثُني
وأتلوعُ
في غُرَفِ اللقاء
التي صنعتها لك احلامي
؛؛
بهذهِ الطريقة
علِمْتُ انك ستبقى
عبرَ المسفات الطويلة
تُحِبُني
وأنا هُنا
أحترِقُ مع جمري
سبعينَ مرة
في اشتياقي وقهري
؛؛
بهذهِ الطريقة
عَلِمْتُ
أنكَ أتيت لِتُريَني أنكَ
ستبقى
قريباً او بعيداً
فأحلامي هي وطني
كُلما نوفيتُ من عالمكَ
إحتظنتني أحلامي بكَ
ثُمَّ أصحوا لَِأجِدَهُ
خيالٌ في خيالْ
؛؛
ومرةً أُخرى
أعيشُ في ندم الفراق
كميتٍ وحيّ
فالمسافات بيننا
طويلةٌ جداً
وقلبي مُعلقٌ بين الأشجار
وهكذا !
تنطوي الايام لِتعودَ حبيبي
وتفتحَ قلبي العتيق
كي تغفوا فيهِ قليلاً
في حُلُمٍ جديد
لتتجدد بعدكَ مأساتي
من جديد
فليتكَ كنت هنا
كي لا اخشى شيء
هكذا أنت!
ستبقى تعبث في قلبي
ولأنكَ موجود
لاتُغادر عقلي الباطن
سيبقى !
أَلمَي الفضيع
فالفُراقُ بيننا أسقط جميع اوراقي
في خريفٍ دائم
لا فصول ولا ربيع
؛؛
من الاجمل ان اقول
انك موجود
وفي قلبي
أحتفظُ بكَ للأبد
سأكذِبُ حينها
نعم سأكذِب
فأرجوكَ،
إمنحني النسيان
النسيانُ إلى الأبد
لا تُعذبني في ليلي
ولا تُعذبني بأحلامي.
ــــــــــــــــــــ
علي شيروان رعد
وفي احلامي
تزورني دون موعدٍ سابق
تحملُ معكَ كُلَ أوجاعي
؛؛
مرةً أُخرى
أشعُرُ بكَ
أراكَ جنبي تُحَدُثُني
وأتلوعُ
في غُرَفِ اللقاء
التي صنعتها لك احلامي
؛؛
بهذهِ الطريقة
علِمْتُ انك ستبقى
عبرَ المسفات الطويلة
تُحِبُني
وأنا هُنا
أحترِقُ مع جمري
سبعينَ مرة
في اشتياقي وقهري
؛؛
بهذهِ الطريقة
عَلِمْتُ
أنكَ أتيت لِتُريَني أنكَ
ستبقى
قريباً او بعيداً
فأحلامي هي وطني
كُلما نوفيتُ من عالمكَ
إحتظنتني أحلامي بكَ
ثُمَّ أصحوا لَِأجِدَهُ
خيالٌ في خيالْ
؛؛
ومرةً أُخرى
أعيشُ في ندم الفراق
كميتٍ وحيّ
فالمسافات بيننا
طويلةٌ جداً
وقلبي مُعلقٌ بين الأشجار
وهكذا !
تنطوي الايام لِتعودَ حبيبي
وتفتحَ قلبي العتيق
كي تغفوا فيهِ قليلاً
في حُلُمٍ جديد
لتتجدد بعدكَ مأساتي
من جديد
فليتكَ كنت هنا
كي لا اخشى شيء
هكذا أنت!
ستبقى تعبث في قلبي
ولأنكَ موجود
لاتُغادر عقلي الباطن
سيبقى !
أَلمَي الفضيع
فالفُراقُ بيننا أسقط جميع اوراقي
في خريفٍ دائم
لا فصول ولا ربيع
؛؛
من الاجمل ان اقول
انك موجود
وفي قلبي
أحتفظُ بكَ للأبد
سأكذِبُ حينها
نعم سأكذِب
فأرجوكَ،
إمنحني النسيان
النسيانُ إلى الأبد
لا تُعذبني في ليلي
ولا تُعذبني بأحلامي.
ــــــــــــــــــــ
علي شيروان رعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق