هذا البحر المتلاطم
الممتد بين ذراعين
بحضن العالم
في ميراث الوجع الآلهي
على سرير دافئ
بأوراق الأشجار الصفراء
وغيوم الشتاء
تغطي عورة الوجع الموروث
والنيران القادمة من البعيد
بوجع أمراة ساقطة تتألم
من غدر الزمن
وانت ترسم لوحتك على قماش
مهترئ كعباءة أمي
وتعزف لحنك المجنون الحالم
بالثورة
على ربابةرجل, لا يعرف القراءة
وتردد خلفة
بيوت قصيدتك
وأغانيتك المجنونة.......
الممتد بين ذراعين
بحضن العالم
في ميراث الوجع الآلهي
على سرير دافئ
بأوراق الأشجار الصفراء
وغيوم الشتاء
تغطي عورة الوجع الموروث
والنيران القادمة من البعيد
بوجع أمراة ساقطة تتألم
من غدر الزمن
وانت ترسم لوحتك على قماش
مهترئ كعباءة أمي
وتعزف لحنك المجنون الحالم
بالثورة
على ربابةرجل, لا يعرف القراءة
وتردد خلفة
بيوت قصيدتك
وأغانيتك المجنونة.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق