لا تكف عن التدلي كفص ماسي بفستاني الأسود
لاتخلف موعدا شئنا أو لم نشأ رطب حمئة الإحتضار
انثر حضورك كمفردات من نصوص بعثت من مقبرة مايكل أنجلو
ومنحوتات دافنشي اللبقة
لاتختصر المواسم الاربعة الى خريف لاينتهي
امست حياتي د كمؤتمر سياسي...يتقاذف الحضور فيه ..التنكر
والمناظرات العقيمة..
وكل اللقاءات .لاتسمن ولاتغني من فرحة..
سل كل الشعراء..عني...ولا تدعي الفصاحة
هل يستوي حضورك والغياب؟!
مارا أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق