⏪⏬
منحت مجلة نفرتيتي .. المنبر الحر للمرأة العربية، وسام نفرتيتي للمرأة العربية، والذي تمنحه المجلة للنساء العربيات الرائدات للفنانة
التشكيلية الكويتية الدكتورة غصون عبدالله العيدان، وذلك تقدير " لدورها فى تعظيم دور الفن فى تحقيق السلام بين البشر .. ورسم البهجة على وجوه المتعبين فى ظل ما يشهده العالم من حروب ونزاعات مسلحة ".
وكانت " العيدان " قد أطلقت مبادرة " نرسم بهجة " والتى تهدف لتفعيل دور الفن فى التخفيف من معاناة الناس والدعوة لنشر ثقافة السلام والتصالح بين الشعوب، ورسم البسمة على وجوه الصغار والشاب بالدول الأكثر معاناة إنسانية .
وحظيت المبادرة بنجاح كبير وسط ترحيب واسع من مختلف المؤسسات فى الكويت وخارجها.
يذكر أن الدكتورة غصون عبد الله العيدان هى محاضرة واكاديمية وفنانة تشكيلية كويتية تحظى بشهرة كبيرة فى الأوساط الفنية التشكيلية العربية، كما تشارك فى الكثير من المعارض والمؤتمرات وورش العمل المتعلقة بالفنون التشكيلية كويتيا وعربيا ودوليا.
وقد احتوى عدد شهر حزيران/ يونيه 2020 الجارى، من مجلة نفرتيتى على تحقيق خاص احتفت فيه المجلة بالمسيرة الفنية والأكاديمية والإنسانية للفنانة الدكتورة غصون عبد الله العيدان.
...
منحت مجلة نفرتيتي .. المنبر الحر للمرأة العربية، وسام نفرتيتي للمرأة العربية، والذي تمنحه المجلة للنساء العربيات الرائدات للفنانة
التشكيلية الكويتية الدكتورة غصون عبدالله العيدان، وذلك تقدير " لدورها فى تعظيم دور الفن فى تحقيق السلام بين البشر .. ورسم البهجة على وجوه المتعبين فى ظل ما يشهده العالم من حروب ونزاعات مسلحة ".
وكانت " العيدان " قد أطلقت مبادرة " نرسم بهجة " والتى تهدف لتفعيل دور الفن فى التخفيف من معاناة الناس والدعوة لنشر ثقافة السلام والتصالح بين الشعوب، ورسم البسمة على وجوه الصغار والشاب بالدول الأكثر معاناة إنسانية .
وحظيت المبادرة بنجاح كبير وسط ترحيب واسع من مختلف المؤسسات فى الكويت وخارجها.
يذكر أن الدكتورة غصون عبد الله العيدان هى محاضرة واكاديمية وفنانة تشكيلية كويتية تحظى بشهرة كبيرة فى الأوساط الفنية التشكيلية العربية، كما تشارك فى الكثير من المعارض والمؤتمرات وورش العمل المتعلقة بالفنون التشكيلية كويتيا وعربيا ودوليا.
وقد احتوى عدد شهر حزيران/ يونيه 2020 الجارى، من مجلة نفرتيتى على تحقيق خاص احتفت فيه المجلة بالمسيرة الفنية والأكاديمية والإنسانية للفنانة الدكتورة غصون عبد الله العيدان.
...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق