⏪⏬
رسائلٌ شفهيةٌ؛
بينَ الشرفاتِ
بتلاتُ الياسمينِ!
ألعابٌ ناريةٌ؛
إلى الأعلى ترتفعُ
عيونُ الضّريرِ!
حجرٌ صحي؛
للسربِ المهاجرِ أرفعُ
نخبَ مولدي
حجرٌ صحي_
مع المطرِ أحتفلُ
بمولدي
تماثيلٌ؛
عاطلون عن العملِ
تحتَ الظلالِ!
خطوطٌ بيضاءُ؛
على وجهِ عاملِ المنجمِ
قطراتُ العرقِ!
عيدُ العمالِ؛
على الجدارِ يكتبُ
عاطلٌ عن العملِ!
عالقةٌ؛
على الجباهِ النديةِ
بتلاتُ الياسمينِ!
بالصليبِ؛
مسمرةُ يدهُ والنظراتُ
رضيعٌ!
حقلُ الفولِ؛
تلونُ ثيابَ القروياتِ
شقائقُ النّعمانِ!
زهرةُ الأوركيدِ
على شفتيكَ ابتسامةٌ!
يومٌ قائظ
تحتَ الياسمينةِ
حديثُ الجاراتِ
سور المدرسة؛
من فتحة القذيفة
يتسلل الأولاد
ندى الصباحِ
على شفتيهِ
بقايا قُبُلاتي
-
*حربة الحصري
رسائلٌ شفهيةٌ؛
بينَ الشرفاتِ
بتلاتُ الياسمينِ!
ألعابٌ ناريةٌ؛
إلى الأعلى ترتفعُ
عيونُ الضّريرِ!
حجرٌ صحي؛
للسربِ المهاجرِ أرفعُ
نخبَ مولدي
حجرٌ صحي_
مع المطرِ أحتفلُ
بمولدي
تماثيلٌ؛
عاطلون عن العملِ
تحتَ الظلالِ!
خطوطٌ بيضاءُ؛
على وجهِ عاملِ المنجمِ
قطراتُ العرقِ!
عيدُ العمالِ؛
على الجدارِ يكتبُ
عاطلٌ عن العملِ!
عالقةٌ؛
على الجباهِ النديةِ
بتلاتُ الياسمينِ!
بالصليبِ؛
مسمرةُ يدهُ والنظراتُ
رضيعٌ!
حقلُ الفولِ؛
تلونُ ثيابَ القروياتِ
شقائقُ النّعمانِ!
زهرةُ الأوركيدِ
على شفتيكَ ابتسامةٌ!
يومٌ قائظ
تحتَ الياسمينةِ
حديثُ الجاراتِ
سور المدرسة؛
من فتحة القذيفة
يتسلل الأولاد
ندى الصباحِ
على شفتيهِ
بقايا قُبُلاتي
-
*حربة الحصري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق