اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

الأمن النفسي ... * الدكتور: زهير شاكر

⏪موسوعة العلم والمعرفة والابداع ..الأمن النفسي

ينشأ الإنسان في أحضان الأسرة منذ ميلاده إلى أن يبلغ سن الرشد ، فينمو جسميا وعقليا ونفسيا ، وعملية النمو تخضع إلى مجموعة
من الشروط التي يجب احترامها والعمل على تحقيقها. فالنمو عملية متكاملة منسجمة ، فإذا حدث خلل في جانب منه سوف يؤثر بشكل مباشر على الجوانب الأخرى ، فسوء التغذية مثلا يؤثر على النمو الجسمي الذي بدوره يؤثر على النمو العقلي والانفعالي.

إلا أن النمو الانفعالي يُعد الجانب الذي يُكوّن الجهاز النفسي للإنسان ، فإذا نما نموا سويا نمت معه شخصية الفرد نموا طبيعيا ، أما إذا حدث فيه أي خلل فإن ذلك يمس الطبع والشخصية. وللعلم فكل اضطراب نفسي يُصاب به الانسان إلا وجذوره ممتدة في الطفولة قبل ست سنوات. وهناك أمراض نفسية وعقلية يصاب بها الشخص في الشباب والكهولة لكن جذور المرض موجودة في الطفولة.

الأمن النفسي من المفاهيم الأساسية فى علم الصحة النفسية ويرتبط بالأمن الاجتماعي والصحة النفسية ارتباطاً موجباً. والأمن النفسي هو الطمأنينة النفسية والانفعالي والإنسان الآمن نفسياً يكون فى حالة توازن أو توافق واستقرار .

الأمن النفسي كعامل أساسي من عوامل الصحة النفسية:

يعد مفهوم الأمن النفسي مفهوماً شاملاً تناولته نظريات علم النفس بشكل عام وركزت عليه دراسات الصحة النفسية بشكل خاص. ويعد ماسلو/1970/ أول من تحدث عن مفهوم الأمن النفسي ويعرفه على أنه محور أساسي من محاور الصحة النفسية ، فالصحة النفسية كحالة لا تعني غياب الأعراض المرضية فقط بل هو أيضاً قدرة المرء على مواجهة الإحباطات التي يتعرض لها أي قدرته على التوافق الشخصي. فالأمن النفسي هو الحالة النفسية والعقلية التي من خلالها تتحدد علاقة الفرد بالمجتمع والتي تحقق له القدرة على مواجهة الإحباطات التي يتعرض لها بشكل يضمن له التوافق.

فالشعور بالأمن النفسي يعني انعدام الشعور بالألم من أي نوع أو الخوف أو الخطر، الإحساس بالأمن النفسي ينطوي على مشاعر متعددة تستند إلى مدلولات متشابهة فغياب القلق والخوف المرضي وتبدد مظاهر التهديد والمخاطر على مكونات الشخصية من الداخل أو من الخارج مع إحساس بالطمأنينة والاستقرار الانفعالي والمادي ودرجات معقولة من القبول والتقبل في العلاقة مع مكونات البيئة النفسية والبشرية كلها مؤشرات تدل وفق أدبيات علم النفس على مفهوم الأمن النفسي.

الأمن النفسي يتكون من شقين:
- الأول: داخلي يتمثل في عملية التوافق النفسي مع الذات أي قدرة المرء على حل الصراعات التي تواجهه و تحمل الأزمات والحرمان.
- الثاني: خارجي و يتمثل في عملية التكيف الاجتماعي ، بمعنى قدرة المرء على التلاؤم مع البيئة الخارجية و التوفيق بين المطالب الغريزية و العالم الخارجي و الأنا الأعلى.
الأمن النفسي كمحصلة لإشباع الحاجات النفسية:

يشير علماء النفس إلى أن الأمن النفسي إنما يتحقق من خلال إشباع الحاجات النفسية الأساسية كالحاجة إلى الحب والقبول والانتماء وتقدير الذات واحترامها فهو يقع إذاً في مقدمة الحاجات النفسية ويكاد يتفق على ذلك عدد كبير من المشتغلين بعلم النفس والصحة النفسية. فالشخص الآمن نفسياً هو الذي يشعر أن حاجاته مشبعة وأن المقومات الأساسية لحياته غير معرضة للخطر فالإنسان الآمن نفسياً يكون في حالة (توازن أو توافق أمني.

:

أن الأمن النفسي هو حاجة الفرد إلى الشعور بأنه محبوب ومقبول اجتماعياً وتكمن جذور هذه الحاجة في أعماق حياتنا الطولية ، فالطفل الآمن هو الذي يحصل على الحب والرعاية والدفء العاطفي وهو الذي يشعر بحماية من يحيطون به، فيرى بيئته الأسرية بيئة أمنة ويميل إلى تعميم هذا الشعور فيرى البيئة الاجتماعية بيئة مشبعة لحاجاته ، ويرى في الناس الخير والحب ويتعاون معهم ويحظى بتقديرهم فيتقبله الآخرون وينعكس ذلك على تقبله لذاته لأن هناك علاقة إيجابية بين تقبل الذات وتقبل الآخرين.

إن أول ما يحتاجه الأطفال إذًا من الناحية النفسية هو الشعور بالأمن العاطفي ؛ بمعنى أنهم يحتاجون إلى الشعور بأنهم محبوبون كأفراد ، و مرغوب فيهم لذاتهم ، وأنهم موضع حب و اعتزاز حيث تظهر هذه الحاجة متكررة في نشأتها و أن خير من يقوم على إشباعها خير قيام هما الوالدان.

أما الطفل غير الآمن فهو الذي يشعر بالإهمال الانفعالي ويشعر دائماً بالنقص العاطفي أي أنه لا يشعر بحماية من حوله هذا الطفل أثناء نموه يميل لأن يرى بيئته مليئة بالمخاطر والمخاوف فتتولد لديه بالتدريج الأنانية والخوف الاغتراب النفسي وعلاقته بالأمن من المستقبل فيفقد بذلك الشعور بالأمن النفسي ويرى الناس أشراراً وأنه لا يوجد في هذا العالم من يستحق الثقة.

ومن هنا يتضح لنا الدور الحاسم لخبرات الطفولة في نمو الشعور بالأمن النفسي فالحرمان من الأمن في الطفولة يؤدي غالباً إلى أشكال مختلفة من الاضطراب النفسي في الكبر. وإذا كانت المهمة الأساسية للوالدين هي منح الطفل الشعور بالأمن النفسي فإن الأمن النفسي بالنسبة للطفل يمثل أساساً لشعوره بالثقة والقيمة والكفاية والإنجاز والمثابرة والضبط الانفعالي ومواجهة الضغوط

الأمن النفسي والنمو النفسي

الأمن النفسي و التوازن الانفعالي

هناك علاقة وطيدة بين الأمن النفسي والاتزان الانفعالي ، أن الاتزان الانفعالي هو عبارة عن "الاطمئنان والاستقرار للفرد والتوازن النفسي يظهر من خلال تنمية الشخصية السوية ، إن الطريقة التي تساعد الفرد على خفض التوتر وإشباع الدافع والعودة إلى الحالة التي تتوازن فيها مشاعره مع المنبهات الخارجية التي يدركها ويكون تفكيره وشعوره وسلوكه غالباً منسقاً في انسجام مع مفهومه لذاته ودافعيته لإنجاز بعض المهمات الأخرى وباتجاهه نحو المواقف الصعبة التي يقدم عليها.

الأمن النفسي والثقة بالنفس

ترتبط الثقة بالنفس ارتباطاً وثيقاً بالشعور بالأمن والطمأنينة النفسية فهي ترتبط بإحساس الفرد بالسعادة، والسعادة هي حالة نفسية من الارتياح ترتكز بصفة أساسية على الإحساس بالطمأنينة النفسية والثقة بالنفس وليس من الممكن أن يحس شخص بالطمأنينة إلا إذا توفرت لديه الثقة بالنفس وأكثر من هذا فإن الثقة بالنفس هي الدرع الواقي للطمأنينة، فمن يفتقر إلى الثقة بالنفس يكون عرضة في أية لحظة للاضطراب والشعور بأن كل شيء يتربص به و يتآمر عليه و يتوعده. أن الأمن يتضمن الثقة بالنفس والهدوء والطمأنينة النفسية نتيجة للشعور بعدم الخوف من أي خطر أو ضرر.

الأمن النفسي و مفهوم الذات

أن درجة الشعور بالأمن والطمأنينة النفسية تزداد عند الأفراد كلما كانت المفاهيم عن الذات أكثر إيجابية وتزداد مشاعر الخطر والتهديد والقلق عند الأفراد الذين يعانون من مفاهيم سلبية عن ذواتهم ، كما أوضحت بعض الدراسات أن هناك فرقاً في درجة الأمن النفسي بين مجموعات مفهوم الذات. وأن ذوي الدرجات المرتفعة في مفهوم الذات والتي تعبر عن مفهوم إيجابي عن الذات يكونون أكثر شعوراً بالأمن النفسي من ذوي الدرجات المتوسطة و المنخفضة.

الأمن النفسي والصحة النفسية

أن بناء الصحة النفسية ترتكز على دعامتين أساسيتين هما :-الاطمئنان النفسي والمحبة وهي مسيرة الحياة الطبيعية عند علماء النفس والتي تبدأ من الطفولة وتنتهي بالشيخوخة ، بمعنى أن الاطمئنان والمحبة يسيران مسيرتهما في النفس البشرية بين شاطئين، شاطئ الاطمئنان في الطفولة وشاطئ الأمن والأمان في الشيخوخة وهذه المرحلة تستغرق العمر كله.
على أن إشباع الحاجة إلى الأمن ضروري للنمو النفسي السوي والتمتع بالصحة النفسية في جميع مراحل الحياة فقد تبين من دراسات عديدة أن الأشخاص الآمنين متفائلون سعداء متوافقون مع مجتمعهم مبدعون في أعمالهم ناجحون في حياتهم ، في حين كان الأشخاص الغير آمنين قلقين متشائمين ، معرضين للانحرافات النفسية والأمراض السيكوسوماتية.

الأمن النفسي والتكيف النفسي والتوافق الاجتماعي:

التوافق النفسي هو عملية دينامية مستمرة تتناول السلوك والبيئة بالتغير والتعديل حتى يحدث توازن بين الفرد و بيئته وأنواع التوافق هنا هي:
1- التوافق الشخصي: ويتضمن السعادة مع النفس والرضا عن الذات وإشباع الدوافع الداخلية الأولية والفطرية والثانوية والمكتسبة ويعبر عن سلم داخلي حيث لا صراع داخلي و يتضمن كذلك التوافق لمطالب النمو في مراحله المتتابعة.
2- التوافق الاجتماعي: والذي يتضمن السعادة مع الآخرين و الالتزام بأخلاقيات المجتمع ومسايرة معاييره الاجتماعية والامتثال لقواعد الضبط الاجتماعي وتقبل التغير الاجتماعي السليم والعمل لخير الجماعة والسعادة الزوجية مما يؤدي إلى تحقيق الصحة الاجتماعية.
3- التوافق المهني: ويتضمن الاختبار المناسب للمهنة والاستقرار علماً وتدريباً لها والدخول فيها والإنجاز والكفاءة والإنتاج والشعور بالرضا والنجاح. فالتوافق بأنواعه الشخصي والاجتماعي والمهني يعد محور شعور الفرد بالأمن النفسي.

- الأمن النفسي والقلق

أن القلق الذي يسبب للفرد اضطرابات نفسية متعددة يعد مصدراً هاماً من مصادر عدم الشعور بالأمن النفسي ، ويتوقف على مدى استجابة الفرد للخطر الذي يهدده. فالاستجابة للخطر بطريقة من الطرق كالهروب الدفاعي ، أو الهجوم الإيجابي قد لا يسبب القلق النفسي للفرد ، ولكن إذا عجز الفرد عن الاستجابة للخطر بسلوك غير منتظم فإنه قد يصاب بالقلق النفسي الذي قد يستفحل ليصل إلى درجة كبيرة لا يستطيع الفرد أن يقاومه ، ويصبح ملازماً له في حياته. ويبين الطبيب النفسي نورمان كاميرون ، أن تعلم الأطفال للقلق ؛ من خلال قيام آباءهم بالتعامل معهم بطريقة توحي بأن هؤلاء الأطفال أهل للثقة ، ويمكن الاعتماد عليهم لذلك فإنهم يتعرضون لصعوبات الراشدين قبل النضج اللازم وأن افتقارهم للخبرة الكافية ، و عدم بلوغهم مستوى النضج اللازم لتلك الأعباء يؤدي إلى عدم شعورهم بالأمن النفسي.

أعراض ﻋﺩﻡ ﺍﻟﻁﻤﺄﻨﻴﻨﺔ

ﺸﻌﻭﺭ ﺍﻟﻔﺭﺩ ﺒﺄﻨﻪ ﻤﻨﺒﻭﺫ ﻤﻥ ﺍﻵﺨﺭﻴﻥ ﻭﻏﻴـﺭ ﻤﺤﺒﻭﺏ ﻤﻥ ﻗﺒﻠﻬﻡ، ﻭﻴﻌﺎﻤﻠﻭﻨﻪ ﺒﺒﺭﻭﺩ ﻭﺠﻔـﺎﺀ ﺃﻱ ﺸﻌﻭﺭ ﺒﺎﻟﻨﺒﺫ ﻭﺍﻻﺤﺘﻘﺎﺭ ﻤﻥ ﺍﻵﺨﺭﻴﻥ.

ﺸﻌﻭﺭ ﺍﻟﻔﺭﺩ ﺒﺎﻟﻌﺯﻟﺔ ﻭﺍﻟﻭﺤﺩﺓ ﻭﺍﻟﺒﻌﺩ ﻋﻥ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ.

ﺍﻟﺸﻌﻭﺭ ﺍﻟﺩﺍﺌﻡ ﺒﺎﻟﺨﻁﺭ ﻭﺍﻟﺘﻬﺩﻴﺩ ﻭﺍﻟﻘﻠﻕ.

ﺃﻋﺭﺍﺽ ﺍﻟﻁﻤﺄﻨﻴﻨﺔ

1. ﺸﻌﻭﺭ ﺍﻟﻔﺭﺩ ﺒﺄﻨﻪ ﻤﺤﺒﻭﺏ ﻭﻤﺘﻘﺒـل ﻤﻥ ﺍﻵﺨـﺭﻴﻥ ﻭﻴﻌﺎﻤﻠﻭﻨـﻪ ﺒـﺩﻑﺀ ﻭﻤﻭﺩﺓ.

2. ﺸﻌﻭﺭ ﺍﻟﻔﺭﺩ ﺒﺎﻨﺘﻤـﺎﺀ ﻭﺃﻥ ﻟـﻪ ﻤﻜﺎﻨﺎﹰ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ

3. ﺍﻟﺸﻌﻭﺭ ﺒﺎﻷﻤﻥ ﻭﻨﺩﺭﺓ ﺍﻟﺸـﻌﻭﺭ ﺒﺎﻟﺨﻁﺭ ﻭﺍﻟﺘﻬﺩﻴﺩ ﻭﺍﻟﻘﻠﻕ.

الحاجة إلى الأمن النفسي:

الحاجة إلى الأمن من أهم الحاجات النفسية ومن أهم دوافع السلوك طوال الحياة. وهى من الحاجات الأساسية اللازمة للنمو النفسي السوي والتوافق الاجتماعي والصحة النفسية للفرد. والحاجة إلى الأمن هي محرك الفرد لتحقيق أمنه، وترتبط ارتباطاً وثيقاً بغريزة المحافظة على البقاء والشعور بالثقة والاطمئنان.

أبعاد الأمن النفسي:

يشمل الأمن النفسي أبعادا أساسية أولية وهى:

الشعور بالتقبل من الآخرين وعلاقات المودة والرحمة معهم.
الشعور بالانتماء إلى جماعة والمكانة فيها.
الشعور بالسلامة والحماية.
لعب الدور المناسب في الجماعة.
الثقة فى الآخرين وحبهم والارتياح لهم وحسن التعامل معهم.
الشعور بالمسئولية الاجتماعية وممارستها.
تقبل الذات والتسامح معها والثقة فى النفس والشعور بالنفع والفائدة فى الحياة وخدمة الآخرين.
خصائص الأمن النفسي:
يمكن تلخيص أهم خصائص الأمن النفسي فيما يلي:

` يتحدد الأمن النفسي بعملية التنشئة الاجتماعية وحسن أساليبها من تسامح وديمقراطية وتقبل وحب.. ويرتبط بالتفاعل الاجتماعي الناجح والخبرات والمواقف الاجتماعية والبيئية المتوافقة.

` يؤثر الأمن النفسي تأثيرا حسنا على التحصيل الدراسي وفى الإنجاز بصفة عامة والابتكار.

` المتعلمون والمثقفون أكثر أمناً من الأميين.

` العامل المستقر في عمله يشعر بالأمن أكثر من غيره.

` الفرد الخدوم للناس أكثر شعورا بالأمن والاستقرار من الذي لا يخدم غيره.

` الفرد الكفء والنشط وقليل السلوكيات الإشراطية أكثر شعورا بالأمن من عكسه.

مهددات الأمن النفسي:

الخطر أو التهديد بالخطر، مما يثير الخوف والقلق لدى الفرد ويجعله أكثر حاجة إلى الشعور بالأمن.
الأمراض الخطيرة وما يصاحبها فى كثير من الأحيان - توتر وقلق مرتفع واكتئاب وشعور عام بعدم الأمن.
نقص الأمن الذي قد يكون أوضح عند المعاقين جسميا أو حسيا منه عند العاديين.
الاضطرابات النفسية تدفع صاحبها إلى عدم الشعور بالأمن والاستقرار بسبب القلق والتوتر النفسي الذي يشعر به باستمرار.
-
* الدكتور زهير شاكر

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...