اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

قَصِيدَتَا أمينه الصنهاجي ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه.. فِي نغم قديم


ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، ‏‏لقطة قريبة‏‏‏
⏪{1} يتأبطك نغم قديم ..للشاعرة المغربية أمينه الصنهاجي

يتأبطك نغم قديم

تدير قلبك نحو ابتسامة تتأنق على طرف جملة ما
فيلتقطك الطيف الدي حاولت مرارا قتله
تشد قلبك على ذراع النغم أكثر
تذوب البسمة
يلبسها الطيف بمكر محترف
و يجلس بهدوء
قبالة الذكرى
حينها
يصير النغم خيط دخان
يعانقك النغم سهوا
تقشره كنسغ سال من شجرة الذكرى
تردده كلما التصق بجدار القلب
كي يبتسم الظل
لكن شمس الطيف حارقة
و الظل هارب
و النغم نسغ نزق
يتلهى بشريط الكلام
و يكور الذكرى
كلعبة مهترئة
يرميها على مدى الرقة
الحافية بين مقاطع الأغنية
كي ترتد
خيط دخان
أيتها الرقة المجروحة بالحذر
الحكاية نغم شارد
و القلب شارة صدئة


⏪⏬{2} سِرُّ الْهَوَى فِي شَفَتَيْكْ ..للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

لَحْنٌ قَدِيمُ الْعُرَى فِي مُقْلَتَيْكِ سَرى = مِنْ وَجْنَتَيْكِ الْهَوَى يَغْزُو وَيَنْسَحِبُ
يَا سِرَّ سِرِّ الْهَوَى مِنْ شَفَتَيْكِ هَوَى = يَا فَرْحَتِي أَقْبَلَتْ وَالْمُحْتَوَى سَرِبُ

أَمِينَتِي يَا هَوَى قَلْبِي وَرِحْلَتَهُ = وَيَا سَمِيرَةَ قَلْبٍ زَارَهُ الْقَصَبُ
فِي الْمُلْتَقَى قُبْلَتِي كَانَتْ مُرَطَّبَةً = وَثَغْرُكِ الْعَذْبُ مُشْتَاقٌ وَمُحْتَلِبُ

وَقَدْ فَكَكْتُ رِبَاطَ الْجِيدِ فِي وَلَهٍ = أَبُوسُ فِيكِ وَقَلْبِي هَائِمٌ لَجِبُ
أَتَيْتِ لِي فِي نَهَارِ الْحُبِّ مُحْتَلِماً = وَالْجَوُّ فِي وَقْتِهَا مُسْتَبْشِرٌ تَرِبُ

يِهِيمُ فِي الْحُبِّ مِنْ رَيَّاكِ مُنْفَعِلاً = كَأَنَّهَا سَيْفُ عِزٍّ فِي الْهَوَى قَشِبُ

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...