⏫⏬
هل كنتِ مسروقة من روحي، كتفاحةِ الهبوطِ نحو جسد الأرضِ، أم كنتِ فوقَ معابرِ حكايتي، توزعينَ صباحاتٍ لقبراتِ الفجرِ، فكم أغويتِ قمرَ انتشائي، حين أسكرتهُ كؤوس العشقِ، ونامَ في مرايا وقتهِ، فانكسرَ في الصورة حجر المدارِ، كأنهُ يطاردُ شبحَ الظلِّ، كي تسكنكِ خفايا العمرِ، َفلمَ ينسحبُ القلبُ من هامش الروحِ، ولمَ هذا الجنون لايجنح أكثرْ؟.
*سليمان يوسف
هل كنتِ مسروقة من روحي، كتفاحةِ الهبوطِ نحو جسد الأرضِ، أم كنتِ فوقَ معابرِ حكايتي، توزعينَ صباحاتٍ لقبراتِ الفجرِ، فكم أغويتِ قمرَ انتشائي، حين أسكرتهُ كؤوس العشقِ، ونامَ في مرايا وقتهِ، فانكسرَ في الصورة حجر المدارِ، كأنهُ يطاردُ شبحَ الظلِّ، كي تسكنكِ خفايا العمرِ، َفلمَ ينسحبُ القلبُ من هامش الروحِ، ولمَ هذا الجنون لايجنح أكثرْ؟.
*سليمان يوسف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق