⏫⏬
الانفراد به، هو بحد ذاتهِ اكتمالُ روحُ التصبّرِ باليقينِ الثابتِ ،وغورُ الرؤيةِ قطعُ مسافةِ الشكّ والتأويلّ .
واستحالة أن يكون لغيره مثيلاً .
إلا من إذن له بمحلّ القربى تحملاً بمأزرِ الهيبةِ والتسليمِ .
وأعينُ الناظرينَ عمياءٌ بمشاهدتهِ .
أفلا ينتهون عما أجرموهُ تقوّلاً بالباطلِ، أنا له لناظرون
ودلائلُ الوصل به معطلةٌ إلا ماشاء الله .
أينَ هو ؟
دلّني عليهِ
هاكَ قلبي أتبصره ..؟؟
*سلام السيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق