⏫⏬
أيقظني رنينُ القلبِ...
كانَ الرنينُ شبحاً......
يرتدي وشاحَ العيدِ
فانتصبَ.....
يداعبُ صد ى الأماني الضائعاتِ
ثمَّ تكلمَ........
فاستيقظَ عبقُ الأزهارِ التائهاتِ
سقطتْ من روحهِ الدموعُ
تناثرتْ ندى
شربتها......
طعمها كانَ عسلا
فحدَّقتُ في المدى.....
غمزتني الآمالُ وهي تبتسمُ
قلتُ وقد ازدادَ الرنين :
َ تعالي ياقمري...
إنَّ الغريبََ.....
أمسى قريبا
ينتظرُ....
لِترشفي َمعه قهوةَ العيدِ.
إلى قلبي تعاليَ ياقمرْ.
*داغر أحمد
أيقظني رنينُ القلبِ...
كانَ الرنينُ شبحاً......
يرتدي وشاحَ العيدِ
فانتصبَ.....
يداعبُ صد ى الأماني الضائعاتِ
ثمَّ تكلمَ........
فاستيقظَ عبقُ الأزهارِ التائهاتِ
سقطتْ من روحهِ الدموعُ
تناثرتْ ندى
شربتها......
طعمها كانَ عسلا
فحدَّقتُ في المدى.....
غمزتني الآمالُ وهي تبتسمُ
قلتُ وقد ازدادَ الرنين :
َ تعالي ياقمري...
إنَّ الغريبََ.....
أمسى قريبا
ينتظرُ....
لِترشفي َمعه قهوةَ العيدِ.
إلى قلبي تعاليَ ياقمرْ.
*داغر أحمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق