⏫⏬
للرشفةِ الأولى
طعم غريب ..
تعلمني كيف تحترق الكلمات
وتنتعش الغابات
والنسيم يحمل ذكراه
ويبقى سر الحنين ..!!
رائحةُ البن المحمص
تحتضن بقايا حلم عنيد..
مطر اسطنبول يئنُ سيدي
يعلنُ العصيان تحت مظلةِ اللهيب ..
يخترقُ مسامات جسدي
في صراخٍ شرس
فأدخلُ كهف القلب
أخنقُ النبض
بحبةِ دواء أخيرة
تُخرِس الصوتَ بلا تنهيد..
التقينا ..
بلا شكلٍ هندسي
لادائرة..لا مربع ..لا مستطيل
توسدتني بموسيقا الناي
أرضٌ مزهرة افترشتني
غطتني سماءً لا لون لها
نهرٌ سكريّ بللني..
خدي أصبحَ تفاحة جنة
وعلى شفاهي ندى ..
أفتشُ عن منبعٍ ومصبٍ
عن احتضارٍ جميلٍ
كما المستحيل ..
وللمرة الأولى
ألحظ الحرف الأول من اسمك
يتناسل سيدي
من وردة التوليب ..
فأقف على شاطئ البحر
يلثمني الموج ..
أوقف عقارب الساعة
على صفيرِ شوقٍ
لقطارٍ آتٍ من بعيد
و..أصمت ..!!!!!!
*سمرا عنجريني
سورية
للرشفةِ الأولى
طعم غريب ..
تعلمني كيف تحترق الكلمات
وتنتعش الغابات
والنسيم يحمل ذكراه
ويبقى سر الحنين ..!!
رائحةُ البن المحمص
تحتضن بقايا حلم عنيد..
مطر اسطنبول يئنُ سيدي
يعلنُ العصيان تحت مظلةِ اللهيب ..
يخترقُ مسامات جسدي
في صراخٍ شرس
فأدخلُ كهف القلب
أخنقُ النبض
بحبةِ دواء أخيرة
تُخرِس الصوتَ بلا تنهيد..
التقينا ..
بلا شكلٍ هندسي
لادائرة..لا مربع ..لا مستطيل
توسدتني بموسيقا الناي
أرضٌ مزهرة افترشتني
غطتني سماءً لا لون لها
نهرٌ سكريّ بللني..
خدي أصبحَ تفاحة جنة
وعلى شفاهي ندى ..
أفتشُ عن منبعٍ ومصبٍ
عن احتضارٍ جميلٍ
كما المستحيل ..
وللمرة الأولى
ألحظ الحرف الأول من اسمك
يتناسل سيدي
من وردة التوليب ..
فأقف على شاطئ البحر
يلثمني الموج ..
أوقف عقارب الساعة
على صفيرِ شوقٍ
لقطارٍ آتٍ من بعيد
و..أصمت ..!!!!!!
*سمرا عنجريني
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق