⏫⏬
مَركبات ٌ .. طائرات ٌ.. و سُفن
و أزيز ٌ تشتكي منه الأذن !
لا مشاعر َ .. أو أحاسيس َ هنا
لا عصافير و لا حتى فَنَن !
أمست ِ الآلات ُ تحكم ُ
والبشر ..
كالعبيد ِ وكالجواري في المدن !
أيها الفانون مثلي !
ويلكم !!
هل علمتم كم صنعتم من وثن ؟!
أضحت ِ الدنيا جحيما !
بينما ..
كان في الإمكان
أن تصبح عدن !
فالحياة كئيبة من حولنا
والنفوس تملكتها يد ُ الحَزَن
كل شيء فيها أصبح هيّنا
لا انتماء لأي دين ٍ أو وطن !!
هل تكون نهاية الدنيا غدا ؟!
أم تكون بداية الدنيا غدا ً
*متولي محمد متولي
مَركبات ٌ .. طائرات ٌ.. و سُفن
و أزيز ٌ تشتكي منه الأذن !
لا مشاعر َ .. أو أحاسيس َ هنا
لا عصافير و لا حتى فَنَن !
أمست ِ الآلات ُ تحكم ُ
والبشر ..
كالعبيد ِ وكالجواري في المدن !
أيها الفانون مثلي !
ويلكم !!
هل علمتم كم صنعتم من وثن ؟!
أضحت ِ الدنيا جحيما !
بينما ..
كان في الإمكان
أن تصبح عدن !
فالحياة كئيبة من حولنا
والنفوس تملكتها يد ُ الحَزَن
كل شيء فيها أصبح هيّنا
لا انتماء لأي دين ٍ أو وطن !!
هل تكون نهاية الدنيا غدا ؟!
أم تكون بداية الدنيا غدا ً
*متولي محمد متولي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق