⏫⏬
تعيدينَ ترتيبَ المكانو شريعةً نخرَ التحفّظُ ليمونَها
و مكائدَ ازدواجية توصي:
اهدأْ..
تأرجحْ على جدائلِها وكفى
......
كوني لي..
خارج النساءِ الّلواتي يخشينْ
أوجاعَ الطلق
و يثقلنْ الصباحاتِ برمقٍ مهذّب
آمِني بإلهٍ وحيدٍ ضابطٍ للاحتشاءاتِ
الذكورية
......
كيف؟!
أنْ تزرعَ جاسوساً يجازفُ بثرثراتي
و أنْ تثابرَ على اجتثاثِ الدفقِ
و مراهقةٍ فضحتْ سرَّها أختُها
في الرضاعة
و أنْ تئنَّ دون جدوى بين سرائرِ
السفهاء!
......
ينحرنُي متصوّفٌ يأكلُ كتفي
كلّما انتفختْ غدّتُه الدرقية من غير
قصد
و أسرفَ في التلّفيحِ و التصريح
و كسرِ الكعوبِ الودودةِ
......
النبوءةُ يوم لوّثتْ هامشي
أرّقتْني بفرضياتٍ لا علاقةَ لي بهواها
و ما أعلمُهُ أنّ أفلامَ اليقظة وُجدِتْ
فقط للتنفس
فأيّ فوائد أخرى؟
*ميلينا مطانيوس عيسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق