⏫⏬
أحبك... لاتكفي ...لا تتسع لملء حنجرتي فصوتي اعتاد أن يكون حرا
فسامحيني
ان قدر لي بحرفين فقط من أبجدية شوقي المعلن...و المهزوم.
يالك من اخضرار و زقزقة
فكلما ناديت اسمك
صارت الروح غابة
و ندائي لك
صوت من الجنة.
ترى !!
كيف انني مازلت طفلا
رغم الكبر!!!
لعل في عشقك رائحة من أمومة
و حضن.
فوق التصور كان لوني
أبيضا رغم سمرتي
و ملامحي لوحة الوان
نورك من اوحى لها درب الابتسامة.
وحيدا مع هذا الليل
أكتبك .. و أنت تسطرينني على ورقة اليقظة
ما أجمل صبحي كعادته
و أنا الغافي على دواوين طيفك
تبلغني القراءة ..
أعلم أنك لست لي
و انا مرهون بك
لذا ..
هادنت القدر من أجل فسحة من الحلم بك
و كان ما اردت مع القليل من صبوة طائشة ..
و لك أن تعذريني ..
مجرد حلم ...مجرد عمر مضاف
يلون بسكره
مرارة البعاد.
*خليفة عموري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق