شوقٌ أرَّقَ جُفوني في المساء
والسُهادُ صاحبَ فؤادي
رحتُ أرسمُ وجههُ في السماء
ويدهُ تداعبُ خدي
يا لهُ من حبيبٍ أُباهي بهِ العلياء
لو يغفو على صدري
كالطفلِ مستكيناً يداعبُ شَعري
يسمعُ حكاياتي
ويجعلُني فيها أميرَتهُ الحسناء ...
وتمرُ الساعاتُ
أناجيكَ حبيبي
أذكرُ وعدكَ والوفاء
وعقاربُ الزمنِ تقطعُ ودّي
وليلي عنيدٌ يرفضُ الانتهاء
إلى متى ... ؟
والسُهادُ صاحبَ فؤادي
رحتُ أرسمُ وجههُ في السماء
ويدهُ تداعبُ خدي
يا لهُ من حبيبٍ أُباهي بهِ العلياء
لو يغفو على صدري
كالطفلِ مستكيناً يداعبُ شَعري
يسمعُ حكاياتي
ويجعلُني فيها أميرَتهُ الحسناء ...
وتمرُ الساعاتُ
أناجيكَ حبيبي
أذكرُ وعدكَ والوفاء
وعقاربُ الزمنِ تقطعُ ودّي
وليلي عنيدٌ يرفضُ الانتهاء
إلى متى ... ؟
إلى متى أجفّفُ دمعَ قلبي
إلى متى أتجرَّع بصمتٍ هذا الجفاء ... ؟
كنتَ فارساً في قصري
كنتَ في مِحرابي من الأنبياء
كفاني طيبةً ... كفاني غباءً
ما عُدتُ أرسمُ مُحيّاكَ
لا في كوني ولا في الفضاء
وبلحظةٍ هوجاءَ ...
مددتُ يدي
محَوتُ النجومَ
أحلتُ السماءَ بغضبي
لوحةً سوداءَ ...
تلاشتْ فرحتي
وخسرتُ مُحيَّاهُ والضياء ...
وعدتُ مُجدداً أُحاكي الثُريا
ويدي تسندُ رأسي
يا لهُ من تهورٍ
ويا لضعفٍ من حواء ...
إلى متى أتجرَّع بصمتٍ هذا الجفاء ... ؟
كنتَ فارساً في قصري
كنتَ في مِحرابي من الأنبياء
كفاني طيبةً ... كفاني غباءً
ما عُدتُ أرسمُ مُحيّاكَ
لا في كوني ولا في الفضاء
وبلحظةٍ هوجاءَ ...
مددتُ يدي
محَوتُ النجومَ
أحلتُ السماءَ بغضبي
لوحةً سوداءَ ...
تلاشتْ فرحتي
وخسرتُ مُحيَّاهُ والضياء ...
وعدتُ مُجدداً أُحاكي الثُريا
ويدي تسندُ رأسي
يا لهُ من تهورٍ
ويا لضعفٍ من حواء ...
كيفَ أُطيقُ الماءَ بغيابِ كأسي
وكيف لقلبي أن يغفو
و وجهُهُ لا ينيرُ وسادتي
في هذه الليلة الظلماء ... ؟
*الشاعرة عشتار
___
من قصتي الشعرية ( لوحة حب )
وكيف لقلبي أن يغفو
و وجهُهُ لا ينيرُ وسادتي
في هذه الليلة الظلماء ... ؟
*الشاعرة عشتار
___
من قصتي الشعرية ( لوحة حب )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق