وكنتُ في كنفِ الرّوضِ فراشةً
والأثيرُ في دمي ... هائمٌ غريد
الّلحنُ طوافٌ حولَ خصرِ الوتر
بريقُ الغمامِ في عناقِ المقل
كلُّ مافي الأمر أنّني حياءُ الوردِ
وأنتَ رقصُ الرّوحِ في العبير !
على إيقاع الغواية
نتبادلُ إيماءاتِ الرّغبةِ
تحملني ... تلف بي !
يا شرنقةَ الخلقِ الجليل
لا حيلةَ لنا على الانفكاكَ
لا ... بل لا نبغيانِ عنها حِوَلاً
يا لهديل يمامةِ الصّمت
يا لصخب موجٍ أرساكَ على شطي
من منا المنتشي ... لست أدري ؟!
وحدنا الأكثرَ التصاقاً
الأشدَّ نهباً للحظةٍ محمومةٍ
تستدرجُ أنفاسَنا الّلاهثة
ياقدري الأحلى ... وتطير
لسماواتِ السّرِ المقدّسِ
تحلقُ بنا... وتطير !!
والأثيرُ في دمي ... هائمٌ غريد
الّلحنُ طوافٌ حولَ خصرِ الوتر
بريقُ الغمامِ في عناقِ المقل
كلُّ مافي الأمر أنّني حياءُ الوردِ
وأنتَ رقصُ الرّوحِ في العبير !
على إيقاع الغواية
نتبادلُ إيماءاتِ الرّغبةِ
تحملني ... تلف بي !
يا شرنقةَ الخلقِ الجليل
لا حيلةَ لنا على الانفكاكَ
لا ... بل لا نبغيانِ عنها حِوَلاً
يا لهديل يمامةِ الصّمت
يا لصخب موجٍ أرساكَ على شطي
من منا المنتشي ... لست أدري ؟!
وحدنا الأكثرَ التصاقاً
الأشدَّ نهباً للحظةٍ محمومةٍ
تستدرجُ أنفاسَنا الّلاهثة
ياقدري الأحلى ... وتطير
لسماواتِ السّرِ المقدّسِ
تحلقُ بنا... وتطير !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق