يا ربيب الشَّوقِ هل من موعدِ
يغلبُ الموعِدُ دمعاً دفقَ
ها وقد مسَّ شغافي ضررٌ
منكم الحبُ سقاني الأرقَ
لا ولن أبقى وقلبي يشتكي
من عذابٍ في هيامي قد سقى
إنني أرجو حنيناً ساكباً
خالصَ الودِّ الكريمِ المنتقى
هاتِ واغمرني بشوقٍ وَالِهٍ
جمرةُ الشَّوقِ لقلبي حبقَ
هاتِ دثرني بثوبٍ عاشقٍ
يرقصُ الحبُّ بقلبٍ عشقَ
يومَ ذكراكَ استباحت خاطري
في الهوى الدَّمعُ على خدِّي ارتقى
عشتُ عمري لا أبالي ألماً
جمر شوقي ذوَّبَ القلبَ شقا
مالت الشَّمس بنا هلَّ الخريف
ذرتِ الرِّيح صِبانا الوَرِقَا
أنت أنغامي وحبِّي المُلهِمِ
أنت أصفادي فلا منعَتقَ
خذ بيدِّي واحتويني بكَ أو
رُدَّ قلبي إن جَفاكَ سبقَ
يغلبُ الموعِدُ دمعاً دفقَ
ها وقد مسَّ شغافي ضررٌ
منكم الحبُ سقاني الأرقَ
لا ولن أبقى وقلبي يشتكي
من عذابٍ في هيامي قد سقى
إنني أرجو حنيناً ساكباً
خالصَ الودِّ الكريمِ المنتقى
هاتِ واغمرني بشوقٍ وَالِهٍ
جمرةُ الشَّوقِ لقلبي حبقَ
هاتِ دثرني بثوبٍ عاشقٍ
يرقصُ الحبُّ بقلبٍ عشقَ
يومَ ذكراكَ استباحت خاطري
في الهوى الدَّمعُ على خدِّي ارتقى
عشتُ عمري لا أبالي ألماً
جمر شوقي ذوَّبَ القلبَ شقا
مالت الشَّمس بنا هلَّ الخريف
ذرتِ الرِّيح صِبانا الوَرِقَا
أنت أنغامي وحبِّي المُلهِمِ
أنت أصفادي فلا منعَتقَ
خذ بيدِّي واحتويني بكَ أو
رُدَّ قلبي إن جَفاكَ سبقَ
*لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق