لَهفي على مُثُلٍ تدُكُّ نوازلًا
تُهديكَ من نورِ الملائكِ مَغنَما
فالعِلمُ في روحِ المعالي ثورةٌ
والنّفسُ تَزهو إنْ ألمَّتْ مَكْرَما
تأتي المنايا حينَ تأتي هَجعةً
فالعمرُ يمضي أو يُسرّي مَغرَما
كونوا انبساطَ الفجرِ في دَحرِ السُّرى
إذْ أستوي في ساحِ فكري مُحْرِما
فالنّورُ وحدَهُ في صفائهِ مُفنِدٌ
زيفَ المعالِمِ، إذْ أتتْ تسْتسلِما
والبعضُ في آفاقِهِ مُستهتِرٌ
بالنّاسِ في زَهوٍ نَعدُّهُ مؤلِما
*شعر: محمود ريّان
تُهديكَ من نورِ الملائكِ مَغنَما
فالعِلمُ في روحِ المعالي ثورةٌ
والنّفسُ تَزهو إنْ ألمَّتْ مَكْرَما
تأتي المنايا حينَ تأتي هَجعةً
فالعمرُ يمضي أو يُسرّي مَغرَما
كونوا انبساطَ الفجرِ في دَحرِ السُّرى
إذْ أستوي في ساحِ فكري مُحْرِما
فالنّورُ وحدَهُ في صفائهِ مُفنِدٌ
زيفَ المعالِمِ، إذْ أتتْ تسْتسلِما
والبعضُ في آفاقِهِ مُستهتِرٌ
بالنّاسِ في زَهوٍ نَعدُّهُ مؤلِما
*شعر: محمود ريّان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق