الليلُ يغفوفوق سفحِ مدينتي
ويسومُ فيها مهجتي وفؤادي
وينامُ في عين الأنامِ بعينهِ
ويعانقُ الوسن العقيم سُهادي
نادى الصباحُ بنوره ِفتهلَّلَت
تلك النسائمُ في ربوع بلادي
وتمايلت بالروض أزهار الربا
وبدا صباحيَ في مزيجِ سوادِ
حتى إذاساد الوئام بخافقي
صاح اليراعُ بأحرفٍ ومدادِ
يانفس ماللحب يبدو غائمًا
في كل حالٍ يرتجيه ِمُرادي
ماللوفاء اليوم في حالٍ لنا
يبدو يتيماً في ثيابِ حِدَادِ
ألقيتُ قلبيَ في محاسنهِ التي
تَهَبُ ُالحياة َبوافرِ الإسعادِ
ماأورقَ القلب المعانقُ للهوى
إلاجَفاءً ًصافيَ الأحقاد ِ
لازال حاليَ في ولاءٍ واهمٍ
أكدى الفؤاد وأعسرَالإسنادِ
شاد الوفاء وعاش في بنيانه
فهوى به في باحةِ الأِبعادِ
ماأبعدالقلب المُعلل بالمنى
عن كل مطلوب ٍعليلٍ صادي
في كل بارقةٍ تراهُ مؤملاً
وتخونهُ الأمال ُبالإيفادِ
ياويحَ قلبيَ مايكابدُ ُمن نوى
بين الأنامِ بحضرة ِالأشهادِ
طاف الزمان ُبمكره مُستأصلاً
صفةَ الوفاء بواحة الروادِ
لكنني أدعووأهتفُ بالمنى
من خالقٍ في عُسرةٍ وشدادِ
فهوالمؤمَّلُ بالرشادوباالهدى
وهوالكريم ُومكرم الأجوادِ
يارب أنت كفيلنا وحسيبنا
ورقيبنا وشهيدنا والهادي
إروي النفوس لنا وفاء وافيا
وافي الخصال وراسخ الأوتاد
*جميل العبيدي.
ويسومُ فيها مهجتي وفؤادي
وينامُ في عين الأنامِ بعينهِ
ويعانقُ الوسن العقيم سُهادي
نادى الصباحُ بنوره ِفتهلَّلَت
تلك النسائمُ في ربوع بلادي
وتمايلت بالروض أزهار الربا
وبدا صباحيَ في مزيجِ سوادِ
حتى إذاساد الوئام بخافقي
صاح اليراعُ بأحرفٍ ومدادِ
يانفس ماللحب يبدو غائمًا
في كل حالٍ يرتجيه ِمُرادي
ماللوفاء اليوم في حالٍ لنا
يبدو يتيماً في ثيابِ حِدَادِ
ألقيتُ قلبيَ في محاسنهِ التي
تَهَبُ ُالحياة َبوافرِ الإسعادِ
ماأورقَ القلب المعانقُ للهوى
إلاجَفاءً ًصافيَ الأحقاد ِ
لازال حاليَ في ولاءٍ واهمٍ
أكدى الفؤاد وأعسرَالإسنادِ
شاد الوفاء وعاش في بنيانه
فهوى به في باحةِ الأِبعادِ
ماأبعدالقلب المُعلل بالمنى
عن كل مطلوب ٍعليلٍ صادي
في كل بارقةٍ تراهُ مؤملاً
وتخونهُ الأمال ُبالإيفادِ
ياويحَ قلبيَ مايكابدُ ُمن نوى
بين الأنامِ بحضرة ِالأشهادِ
طاف الزمان ُبمكره مُستأصلاً
صفةَ الوفاء بواحة الروادِ
لكنني أدعووأهتفُ بالمنى
من خالقٍ في عُسرةٍ وشدادِ
فهوالمؤمَّلُ بالرشادوباالهدى
وهوالكريم ُومكرم الأجوادِ
يارب أنت كفيلنا وحسيبنا
ورقيبنا وشهيدنا والهادي
إروي النفوس لنا وفاء وافيا
وافي الخصال وراسخ الأوتاد
*جميل العبيدي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق