الأمراض النفسية
تُعدّ الأمراضُ النفسيّة من أكثرِ الأمراضِ انتشارًا، وهي لا تقلُّ خطورةً عن الأمراض العضويّة، حيث إنّ تأثيرَها قد يشملُ بعضَ الأعراض العضويّة أيضًا، ممّا يؤثر على جودة حياة المريض بشكل مباشر، ويجعله غير قادرٍ على القيام بنشاطاتِه المعتادة، ويوجد العديدُ من الأمراض النفسيّة من أبرزها وأكثرها انتشارًا: مرضُ ثنائي القطب ومرضُ الاكتئاب وانفصامُ الشخصيّة والتوحُّد وغيرها، وفي هذا المقال سيتم التحدث عن أسباب الاكتئاب بالإضافة إلى طرق علاجه.
العوامل الوراثية، إذ إنّ وجودَ شخص في العائلة مصاب بالاكتئاب يزيدُ من فرصة إصابة أحد أفراد العائلة بهذه الحالة أيضًا.
العوامل البيئيّة وظروف الحياة الصعبة والضغوطات النفسيّة التي يمرُّ بها الشخص مثل: الضغوطات الاقتصادية والقلق والتوتر وفقدان شخص عزيز، وانتحار أحد أفراد العائلة.
الجنس، حيث إنّ الاكتئابَ يصيبُ النساءَ أضعافَ ما يُصيبُ الرجال.
الإصابة بالأمراض العضويّة مثل: أمراض القلب والأوعية الدمويّة والسرطان والإيدز والزهايمر.
تناول بعض الأدوية التي تستمرُّ لوقت طويل مثل: أدوية منع الحمل وأدوية علاج ضغط الدم والحبوب المنوّمة.
علاج مرض الاكتئاب
يؤثّرُ مرض الاكتئاب على الحالة النفسية والعضوية في الوقت نفسه، كما يؤثر على طريقة تفكير الشخص وتصرفاته، لذلك فإن الإصابة به تسبّبُ العديدَ من المشاكل للشخص والمحيطين به، ويستدعي العلاج السريع للتخلص من جميع آثاره كي يستطيع المريض ممارسة حياته اليومية بشكلٍ اعتياديّ، أما أهمُّ طرق علاج الاكتئاب فهي كما يأتي:
العلاج بالأدوية والعقاقير، ومن بينها مثبّطات إعادة امتصاص السيراتونين الاختيارية أو مضادات الاكتئاب ثلاثيّة الحلقات أو مثبطات أكسيداز أحادي الأمين.
العلاج النفسيّ، ويمكن الجمع بينه وبين العلاج الدوائيّ.
العلاج بالتخليج الكهربائيّ أو بالتنبيه الدماغي، وذلك بتمرير تيار كهربائي في الدماغ مما يُسبّب فيضانًا كبيرًا في المشاعر.
العلاج المكمّل الذي يعتمد على الأعشاب الطبيعيّة والمكمِّلات الغذائية والعلاج بالإبر الصينية والأحماض الدهنية، ومن بينِ الأعشاب التي تساعدُ في علاجه عشبة القلب.
تشجيع المريض على ممارسة التمارين الرياضية، خاصّة رياضة اليوجا “التأمل”.
تُعدّ الأمراضُ النفسيّة من أكثرِ الأمراضِ انتشارًا، وهي لا تقلُّ خطورةً عن الأمراض العضويّة، حيث إنّ تأثيرَها قد يشملُ بعضَ الأعراض العضويّة أيضًا، ممّا يؤثر على جودة حياة المريض بشكل مباشر، ويجعله غير قادرٍ على القيام بنشاطاتِه المعتادة، ويوجد العديدُ من الأمراض النفسيّة من أبرزها وأكثرها انتشارًا: مرضُ ثنائي القطب ومرضُ الاكتئاب وانفصامُ الشخصيّة والتوحُّد وغيرها، وفي هذا المقال سيتم التحدث عن أسباب الاكتئاب بالإضافة إلى طرق علاجه.
أسباب الاكتئاب
يُعدّ مرضُ الاكتئاب Depression من الأمراض النفسيّة البسيطة نوعًا ما، وهو مرض منتشر بشكلٍ كبير، وعلى الرغم من هذا فإنه يوجد بعض الحالات الشديدة والمستعصية منه، والتي تحتاج إلى وقت طويل للشفاء، ومن أنواعه: مرض الاضطراب الاكتئابي الحاد ومرض الاكتئاب الإكلينكيّ أو السريري، والسببُ الفعليّ للإصابة بالاكتئاب لا يمكن تحديدة بالضبط، أما أهمّ أسباب الاكتئاب المحتملة فهي كما يأتي:
العوامل البيوكيميائية، حيث تَحدثُ في أدمغة الأشخاص المصابين عدّةُ تغيرات فيزيائيّة وكيميائية، وهي تغيّرات غير معروفة بالضبط لكنّها تؤثر على الناقلات العصبية، وتسبّب التأثير المباشر على المزاج.
اختلال التوازن الهرمونيّ في الجسم.
يُعدّ مرضُ الاكتئاب Depression من الأمراض النفسيّة البسيطة نوعًا ما، وهو مرض منتشر بشكلٍ كبير، وعلى الرغم من هذا فإنه يوجد بعض الحالات الشديدة والمستعصية منه، والتي تحتاج إلى وقت طويل للشفاء، ومن أنواعه: مرض الاضطراب الاكتئابي الحاد ومرض الاكتئاب الإكلينكيّ أو السريري، والسببُ الفعليّ للإصابة بالاكتئاب لا يمكن تحديدة بالضبط، أما أهمّ أسباب الاكتئاب المحتملة فهي كما يأتي:
العوامل البيوكيميائية، حيث تَحدثُ في أدمغة الأشخاص المصابين عدّةُ تغيرات فيزيائيّة وكيميائية، وهي تغيّرات غير معروفة بالضبط لكنّها تؤثر على الناقلات العصبية، وتسبّب التأثير المباشر على المزاج.
اختلال التوازن الهرمونيّ في الجسم.
العوامل الوراثية، إذ إنّ وجودَ شخص في العائلة مصاب بالاكتئاب يزيدُ من فرصة إصابة أحد أفراد العائلة بهذه الحالة أيضًا.
العوامل البيئيّة وظروف الحياة الصعبة والضغوطات النفسيّة التي يمرُّ بها الشخص مثل: الضغوطات الاقتصادية والقلق والتوتر وفقدان شخص عزيز، وانتحار أحد أفراد العائلة.
الجنس، حيث إنّ الاكتئابَ يصيبُ النساءَ أضعافَ ما يُصيبُ الرجال.
الإصابة بالأمراض العضويّة مثل: أمراض القلب والأوعية الدمويّة والسرطان والإيدز والزهايمر.
تناول بعض الأدوية التي تستمرُّ لوقت طويل مثل: أدوية منع الحمل وأدوية علاج ضغط الدم والحبوب المنوّمة.
علاج مرض الاكتئاب
يؤثّرُ مرض الاكتئاب على الحالة النفسية والعضوية في الوقت نفسه، كما يؤثر على طريقة تفكير الشخص وتصرفاته، لذلك فإن الإصابة به تسبّبُ العديدَ من المشاكل للشخص والمحيطين به، ويستدعي العلاج السريع للتخلص من جميع آثاره كي يستطيع المريض ممارسة حياته اليومية بشكلٍ اعتياديّ، أما أهمُّ طرق علاج الاكتئاب فهي كما يأتي:
العلاج بالأدوية والعقاقير، ومن بينها مثبّطات إعادة امتصاص السيراتونين الاختيارية أو مضادات الاكتئاب ثلاثيّة الحلقات أو مثبطات أكسيداز أحادي الأمين.
العلاج النفسيّ، ويمكن الجمع بينه وبين العلاج الدوائيّ.
العلاج بالتخليج الكهربائيّ أو بالتنبيه الدماغي، وذلك بتمرير تيار كهربائي في الدماغ مما يُسبّب فيضانًا كبيرًا في المشاعر.
العلاج المكمّل الذي يعتمد على الأعشاب الطبيعيّة والمكمِّلات الغذائية والعلاج بالإبر الصينية والأحماض الدهنية، ومن بينِ الأعشاب التي تساعدُ في علاجه عشبة القلب.
تشجيع المريض على ممارسة التمارين الرياضية، خاصّة رياضة اليوجا “التأمل”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق