فضيافة المولا الدعوة مقبولة
وحيازة الشي بشي شنعة مهمولة ...
وغلاوة مقامي المطروز ببكايا
والشمعة المكدية بهذابي وشقايا ...
وحرمة لشعار الناطقة بسمايا ....
راها غير رسام تفيد العرا من مجدوب لمجدوب
وهاذ العين المجبولة بقراية التنوير ...
وهاذ القلب المجلي وسط اعشاش التهجير ...
تاكل منو الغابة
والكبدة المجروحة بحرة لفراق والتغرير ...
شباح الظل منها تنتش
وبواب الخرجة عرض من فهامتي للقهر ...
أطول من جهالتي لدنية لقبر ...
غادية وتغراق مع غرق البير ...
وهاذ المحنة العذابة
ما يمسك صياحها غير غراب يتربص بحمامة
غير شعاع ذيك لمريرة لشادة تراب الشجيرة ....
غير ذيك الرشمة بلوان التقليقة
فصدر كل كادح متلف السريرة ....
غير وجه ظاوي لمي لالة
وهي تمسح بهوت الشارفات على مراية رواحنا جميع
مي لالة القارية هتور العاجزات ماء ...
وفايضة معاني وشروط اللغا على لسانها سرابة
وبحلالة نحاسية فيد غريب ....
ناوي يتظلل تحت نجمة صايلة بين النجوم ....
ساعة من ركادو على دكانة لهبال. ..
إهادن الغلب بمراوغة ضربانة
كانت غير البارح فراشو، ...
من وحشو ملثم خشلاعة
من نخلة مجردة فضلوعو صار ثمرها
حدجة مرة
زقومية إعافها من والا ...
وسمعوا يا سيادي ....
سمعوا يا الشرفا ....
بشرط ....
النبي والرسول اكون ظمان ...
بشرط أكون الحال نوبة عيساوية
من والي لوالي والمظيوم ما يتحافا
وهوايش وملوك الحضرة يعيطوا يا حضار ...
ناس الدار طالبين الجورة
وهاذ الساقية الحمرا المنجورة
بدم الصبيان ...
فيها المضرور يتشافا ...
يمشي عالحافة ....
لمسلم تضربوا تلافة
منها مرسول يمكن مول لامارة جاي كيتفافة
ورجليه شتافة
وثقل من لحزان ....
فصفة مرا ولا راجل ....
بعين مثقوبة ولا كرن عجل
يمكن ثعبان كيصوت النار خبيث ومشرار ..
كيتلوا على الزينة من لبنات ....
ولرصدها ما يشاور ...
. يمكن مجدوب ساكناه رهبانية مطنشة
خيالها فجنان الحرمل
وعلاش علاش ماتكون مقندشة وحاضية خوابي الما
حتى يعطش السلطان ....
وتجيه مهلهلة فحايك كحل سنداوي مزرقط لبان ....
وتناولو حلاب قطراني من السودان ...
حتى يروى ويعود حالو مغطرس ونان ....
أشرب أشرب أشرب يا عطشان
الى وكح الواد راه العين فالجنان
ترعاها حنطة من الخدام ...
المناوبة بالميزان ....
ولا من يكول عيان.
العطفة من كل والي والي
أنا حليب سناني حر ...
ومعرش مع لجواد.
وصولتي عرافية أصلها صوفي يخاف الله ....
سال عني لجبال وطريق لوعر
سال عني الدشورة ومسالك لحجر.
سال عني الطير ملي يطير.
سال عني الصخر ملي يتهجر.
سال عني لقدام الحافية وشحال تلعثاري.
والدم يسيل يسيل بلا خباري ...
والقلب واقف مسماري ....
سال عني عصاتي ملي نتيه فصحاري.
وسال حتى تسال علهاذ لقراب حين تقرب جيحتي.
وحتى تسال على قصتي وسري فهبالي
أواجي نعاود ليك لسرار ...
أنا يا سيدي قصدت أرض الله بصفاوا
ومديت يدي لذاك الظل الهارب مني
سباب اوجاعي.
ومكثر طماعي ...
لذاك لخيال لسار يتلوى فطريقي ..
وحسبتو كمرة ينور لمكان لمنزمان مظلم.
لذاك المخنتر فسماه
إساعفني نلقاه ويشد بيدي نقرا شروط الجدبة ...
ونحكم لملوك الحاذقة بدورة من خواتمي سبعة
تركع العاصي من الجنون ....
وتصير ضيقة لقبور ضبعة ....
وموكا ديك الصكعة تلبس الحرير
وتبقى الحكمة فرادي
ولمنازعة عليها مولاها يقصد ثلث الخالي ....
أنا من لحرار وحليب سناني من أصل الدار.
ما رمياني عجاجة فجايحة منسية ....
أنا حرام علي نشوف الواد جاري ....
وغادي بمجراه
وندير ليه ربطة من لحجر
تبدل طريقو ...
أشنو دنوب الشعبة تدوز فرادية ...
أشنو دنب الحمري يجي يجري
عينو رمادية ...
واشنو دنب حمادي يا سيادي ....
خيمتو سارت حلمة هازها الما ...
وسارت مراكبو عطالة وغادية وتغراق
ولسراب حوامة من شرقراق ...
راق راق راق راق
واش دنب الطير الشادي ...
ملبط فزربة كلابية غرارة بزهر حرامي
تلوح شطاطها فوق زعافة بيد لعمى ...
ما حدها تشالي ما حد الواد يزيد يغرغر ...
دايرة فيه ليام فراجة
ولجيباه الحملة كرف من لداز
الغوت الغوت
ولقوام عريانة ...
لقوام هيفانة ....
لقوام زربانة ....
وفين حدك بالهروب ورجليك عرجا ...
هذا راه الواد وهاج ...
ماشي مرجة ...
وقوفو ماشي اليوم ماشي غدا
حتى تشيخ على ظهرنا لمعاني
ويجفل خير لطيار
ساعة من عمرو على عود راشي ....
ويصوم علكلام
على فحشة سامة ملوية على طراف لبحيرة
الكاسية عراها بطراف الريح
والشادة ميلها ميزان باش الفيضة تروح بسلام
والواد يعبر عبارو حتى يوصل السقوة
وحيازة الشي بشي شنعة مهمولة ...
وغلاوة مقامي المطروز ببكايا
والشمعة المكدية بهذابي وشقايا ...
وحرمة لشعار الناطقة بسمايا ....
راها غير رسام تفيد العرا من مجدوب لمجدوب
وهاذ العين المجبولة بقراية التنوير ...
وهاذ القلب المجلي وسط اعشاش التهجير ...
تاكل منو الغابة
والكبدة المجروحة بحرة لفراق والتغرير ...
شباح الظل منها تنتش
وبواب الخرجة عرض من فهامتي للقهر ...
أطول من جهالتي لدنية لقبر ...
غادية وتغراق مع غرق البير ...
وهاذ المحنة العذابة
ما يمسك صياحها غير غراب يتربص بحمامة
غير شعاع ذيك لمريرة لشادة تراب الشجيرة ....
غير ذيك الرشمة بلوان التقليقة
فصدر كل كادح متلف السريرة ....
غير وجه ظاوي لمي لالة
وهي تمسح بهوت الشارفات على مراية رواحنا جميع
مي لالة القارية هتور العاجزات ماء ...
وفايضة معاني وشروط اللغا على لسانها سرابة
وبحلالة نحاسية فيد غريب ....
ناوي يتظلل تحت نجمة صايلة بين النجوم ....
ساعة من ركادو على دكانة لهبال. ..
إهادن الغلب بمراوغة ضربانة
كانت غير البارح فراشو، ...
من وحشو ملثم خشلاعة
من نخلة مجردة فضلوعو صار ثمرها
حدجة مرة
زقومية إعافها من والا ...
وسمعوا يا سيادي ....
سمعوا يا الشرفا ....
بشرط ....
النبي والرسول اكون ظمان ...
بشرط أكون الحال نوبة عيساوية
من والي لوالي والمظيوم ما يتحافا
وهوايش وملوك الحضرة يعيطوا يا حضار ...
ناس الدار طالبين الجورة
وهاذ الساقية الحمرا المنجورة
بدم الصبيان ...
فيها المضرور يتشافا ...
يمشي عالحافة ....
لمسلم تضربوا تلافة
منها مرسول يمكن مول لامارة جاي كيتفافة
ورجليه شتافة
وثقل من لحزان ....
فصفة مرا ولا راجل ....
بعين مثقوبة ولا كرن عجل
يمكن ثعبان كيصوت النار خبيث ومشرار ..
كيتلوا على الزينة من لبنات ....
ولرصدها ما يشاور ...
. يمكن مجدوب ساكناه رهبانية مطنشة
خيالها فجنان الحرمل
وعلاش علاش ماتكون مقندشة وحاضية خوابي الما
حتى يعطش السلطان ....
وتجيه مهلهلة فحايك كحل سنداوي مزرقط لبان ....
وتناولو حلاب قطراني من السودان ...
حتى يروى ويعود حالو مغطرس ونان ....
أشرب أشرب أشرب يا عطشان
الى وكح الواد راه العين فالجنان
ترعاها حنطة من الخدام ...
المناوبة بالميزان ....
ولا من يكول عيان.
العطفة من كل والي والي
أنا حليب سناني حر ...
ومعرش مع لجواد.
وصولتي عرافية أصلها صوفي يخاف الله ....
سال عني لجبال وطريق لوعر
سال عني الدشورة ومسالك لحجر.
سال عني الطير ملي يطير.
سال عني الصخر ملي يتهجر.
سال عني لقدام الحافية وشحال تلعثاري.
والدم يسيل يسيل بلا خباري ...
والقلب واقف مسماري ....
سال عني عصاتي ملي نتيه فصحاري.
وسال حتى تسال علهاذ لقراب حين تقرب جيحتي.
وحتى تسال على قصتي وسري فهبالي
أواجي نعاود ليك لسرار ...
أنا يا سيدي قصدت أرض الله بصفاوا
ومديت يدي لذاك الظل الهارب مني
سباب اوجاعي.
ومكثر طماعي ...
لذاك لخيال لسار يتلوى فطريقي ..
وحسبتو كمرة ينور لمكان لمنزمان مظلم.
لذاك المخنتر فسماه
إساعفني نلقاه ويشد بيدي نقرا شروط الجدبة ...
ونحكم لملوك الحاذقة بدورة من خواتمي سبعة
تركع العاصي من الجنون ....
وتصير ضيقة لقبور ضبعة ....
وموكا ديك الصكعة تلبس الحرير
وتبقى الحكمة فرادي
ولمنازعة عليها مولاها يقصد ثلث الخالي ....
أنا من لحرار وحليب سناني من أصل الدار.
ما رمياني عجاجة فجايحة منسية ....
أنا حرام علي نشوف الواد جاري ....
وغادي بمجراه
وندير ليه ربطة من لحجر
تبدل طريقو ...
أشنو دنوب الشعبة تدوز فرادية ...
أشنو دنب الحمري يجي يجري
عينو رمادية ...
واشنو دنب حمادي يا سيادي ....
خيمتو سارت حلمة هازها الما ...
وسارت مراكبو عطالة وغادية وتغراق
ولسراب حوامة من شرقراق ...
راق راق راق راق
واش دنب الطير الشادي ...
ملبط فزربة كلابية غرارة بزهر حرامي
تلوح شطاطها فوق زعافة بيد لعمى ...
ما حدها تشالي ما حد الواد يزيد يغرغر ...
دايرة فيه ليام فراجة
ولجيباه الحملة كرف من لداز
الغوت الغوت
ولقوام عريانة ...
لقوام هيفانة ....
لقوام زربانة ....
وفين حدك بالهروب ورجليك عرجا ...
هذا راه الواد وهاج ...
ماشي مرجة ...
وقوفو ماشي اليوم ماشي غدا
حتى تشيخ على ظهرنا لمعاني
ويجفل خير لطيار
ساعة من عمرو على عود راشي ....
ويصوم علكلام
على فحشة سامة ملوية على طراف لبحيرة
الكاسية عراها بطراف الريح
والشادة ميلها ميزان باش الفيضة تروح بسلام
والواد يعبر عبارو حتى يوصل السقوة
....................
عبد اللطيف رعري
عبد اللطيف رعري
مونتبولي / فرنسا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق