كلَّما تكاثَفَتْ غيومُ السماءْ
ازدحمَ الدّمعُ في عيوني
يسافرُ في رحابِ المدى
وقلبي بقطرةٍ منْهُ
يقتلُه الصدى
لم أتأكدْ بعدُ من رحيلِك
لم استشفْ منك النسيانَ
فتَّشتُ حقائبَ ذاكرتي
عن سببٍ يدعُوك للهجرانْ
في جيوبِ الاتي
في ضميرِكَ النائمِ
في رفَّة عيونٍ خَجلى
الهوى فيك نسمةُ حيرانْ
لاترحمُ بودِّك
لاتبقى على عهدِك
تَتقلَّبُ بوجدِك
كرياحِ آذارَ
كبوحِ مطرِ نيسان
سئمتُ منك الغيابَ
وملّني العتابُ
حلمِيَ الذي افقتُ منه
لليأس لم يحتملْ
كنتَ تجربتي
التي لم تكتمل
وفشلتُ أن تكون قضيتي
فلا تقلقْ...
فالنهايةُ حتميةٌ
اختر قتُ ثقبَ محبتي
حذراً كدبيبِ النّمل
وجُرحي رتقُّتُه بالذكرى
سكَن بوحاً لكِنه
لمْ يندملْ
لمياء فلاحة
ازدحمَ الدّمعُ في عيوني
يسافرُ في رحابِ المدى
وقلبي بقطرةٍ منْهُ
يقتلُه الصدى
لم أتأكدْ بعدُ من رحيلِك
لم استشفْ منك النسيانَ
فتَّشتُ حقائبَ ذاكرتي
عن سببٍ يدعُوك للهجرانْ
في جيوبِ الاتي
في ضميرِكَ النائمِ
في رفَّة عيونٍ خَجلى
الهوى فيك نسمةُ حيرانْ
لاترحمُ بودِّك
لاتبقى على عهدِك
تَتقلَّبُ بوجدِك
كرياحِ آذارَ
كبوحِ مطرِ نيسان
سئمتُ منك الغيابَ
وملّني العتابُ
حلمِيَ الذي افقتُ منه
لليأس لم يحتملْ
كنتَ تجربتي
التي لم تكتمل
وفشلتُ أن تكون قضيتي
فلا تقلقْ...
فالنهايةُ حتميةٌ
اختر قتُ ثقبَ محبتي
حذراً كدبيبِ النّمل
وجُرحي رتقُّتُه بالذكرى
سكَن بوحاً لكِنه
لمْ يندملْ
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق