تمشي القصيدة في جسدي
تتشرّب عرق الحنين
تتساءل كيف ستسكنني
إلى الأبد
تتعثر فجأة
تفقدني
مُقيّدة أناي هُناك
أشبه بنافذة مُغلقة
يرحل نبضها عني
ويستيقظ العتب..
أيّة قوى تسلبني منّي؟
لتسحبني نسمات مُضللة
ينحاز الليل للحروف
وروحي
وتفاصيل تشتهيها مسام دفاتري
يموج بحر فوضوي الخطوات
ليغرق الضوء منكسر الإرادة
ويطول سفر المساء..
يبزغ الطيف ويشعّ وسط
ظلامي
للمرّة الألف
لو أستطيع أنْ أخفي مشاعري
وأريج البوح
أتعلّم مِن الصمت القدرة على السكون
مِن العتمة تجاهل النظرات
مِن الأقنعة لبس ملامح الفرح..
لكن ليس لي كما يبدو سوى عطف كلمات..
..
هُدى محمد وجيه الجلاّب
تتشرّب عرق الحنين
تتساءل كيف ستسكنني
إلى الأبد
تتعثر فجأة
تفقدني
مُقيّدة أناي هُناك
أشبه بنافذة مُغلقة
يرحل نبضها عني
ويستيقظ العتب..
أيّة قوى تسلبني منّي؟
لتسحبني نسمات مُضللة
ينحاز الليل للحروف
وروحي
وتفاصيل تشتهيها مسام دفاتري
يموج بحر فوضوي الخطوات
ليغرق الضوء منكسر الإرادة
ويطول سفر المساء..
يبزغ الطيف ويشعّ وسط
ظلامي
للمرّة الألف
لو أستطيع أنْ أخفي مشاعري
وأريج البوح
أتعلّم مِن الصمت القدرة على السكون
مِن العتمة تجاهل النظرات
مِن الأقنعة لبس ملامح الفرح..
لكن ليس لي كما يبدو سوى عطف كلمات..
..
هُدى محمد وجيه الجلاّب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق