لا تنتظرْ مني أن أكونَ
كسالفِ عهدي
أنْ أمنحَك الحبَّ رغداً
وأبعثرَ أشواقي
في رحابةِ صدرِك
وأسقيكَ ترياقَ ودّي
لاتنتظرْ
أرنو من نافذتي
نحو الشارعِ البعيدِ
خيالُ ظلٍّ يتحركُ
همهمةٌ في هدوءِ الليلِ
تفتِكُ برمادِ زُهدي
وقعُ أقدامِك
موسيقى تقتربُ مني
ليقفزَ قلبي
من بينِ جوانِحي
يعانقُ نبضَك المترامي
على سهولِ اشْتياقي
يُعلنُ التحدي
لاتنتظرْ
كما أعياني الغيابُ
وعلى قارعةِ الزمنِ
عبَّأتُ في جرارِ الشجنِ
أشواقي ووجدي
فلا تنتظرْ
مهما حاولتَ
اغتيالَ ذاكرةَ ألمي
احتلالَ نبضي وقلمي
شقَّ عصا خذلاني وندمي
فأنا أعلنتُ التّصدي
لمياء فلاحة
كسالفِ عهدي
أنْ أمنحَك الحبَّ رغداً
وأبعثرَ أشواقي
في رحابةِ صدرِك
وأسقيكَ ترياقَ ودّي
لاتنتظرْ
أرنو من نافذتي
نحو الشارعِ البعيدِ
خيالُ ظلٍّ يتحركُ
همهمةٌ في هدوءِ الليلِ
تفتِكُ برمادِ زُهدي
وقعُ أقدامِك
موسيقى تقتربُ مني
ليقفزَ قلبي
من بينِ جوانِحي
يعانقُ نبضَك المترامي
على سهولِ اشْتياقي
يُعلنُ التحدي
لاتنتظرْ
كما أعياني الغيابُ
وعلى قارعةِ الزمنِ
عبَّأتُ في جرارِ الشجنِ
أشواقي ووجدي
فلا تنتظرْ
مهما حاولتَ
اغتيالَ ذاكرةَ ألمي
احتلالَ نبضي وقلمي
شقَّ عصا خذلاني وندمي
فأنا أعلنتُ التّصدي
لمياء فلاحة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق