هبت الرياح
بالقرب مني
هبت على جسدي
لفحتني زوبعتها المجنونة
أشعلت نارا" ولهيبا"
ألهبت أوردتي
لامست فؤادي
صار رمادا" .
* * * *
لم يشعر حبيبي بحالي
ولابحر دمعة أحزاني
ولاصمت حروف آلامي
وهو قربي .
* * * *
حينها نذرت دمعتين
دمعة لكفن أيامي
وأخرى
لسقوط ورقة آهاتي
* * * *
كان ثملا"
غاب عنه إحساسي
وغاب البريق عن عيني .
* * * *
لم ينظر إلي ! ...
كانت نظراته إلى الأفق البعيد
ترمق المكان والزهور
وإلى الفراشات كيف تطير ؟
وهو يغني ....
كيف طاوعه قلبه ؟
لم يبحث عني ؟!...
ولم يسأل عن حالي ؟ ! ...
فلم يدري ؟ ! ...
وكيف يدري ؟ ! ...
من أين جاء الرماد ؟ ....
.......................
كلمات : خديجة محمد نعوف
بالقرب مني
هبت على جسدي
لفحتني زوبعتها المجنونة
أشعلت نارا" ولهيبا"
ألهبت أوردتي
لامست فؤادي
صار رمادا" .
* * * *
لم يشعر حبيبي بحالي
ولابحر دمعة أحزاني
ولاصمت حروف آلامي
وهو قربي .
* * * *
حينها نذرت دمعتين
دمعة لكفن أيامي
وأخرى
لسقوط ورقة آهاتي
* * * *
كان ثملا"
غاب عنه إحساسي
وغاب البريق عن عيني .
* * * *
لم ينظر إلي ! ...
كانت نظراته إلى الأفق البعيد
ترمق المكان والزهور
وإلى الفراشات كيف تطير ؟
وهو يغني ....
كيف طاوعه قلبه ؟
لم يبحث عني ؟!...
ولم يسأل عن حالي ؟ ! ...
فلم يدري ؟ ! ...
وكيف يدري ؟ ! ...
من أين جاء الرماد ؟ ....
.......................
كلمات : خديجة محمد نعوف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق