كـَ ضريرٍ يجاهد اسْتدلال السّبيل ،
. يفسّر طلاسم العالم المُلغزة ،
. ويستوْضح ألوان الطّيف المُتباينة ،
. أحبكـ ....
.
. كـ قصيدة منقوصة،
. تتوكّأ قوافٍ عرجاء ،
. متفلّتة من نفعيلات جزلة ،
. رابضة في بحورها ،
. تتربّص بكـ مابين حاءٍ وباء ،
. أحبكـ ....
.
. كَـ ألفِ ، ألف أغنية فيروزية ،
. شقت حنجرة الإبكار ،
. وتعنْدلت مقاماتها الموسيقية ،
. بألحان الإشراق الرّحباني
. حيث شرُفاتكـ المواربة ،
. أحبكـ ....
.
. كَـ حجيج مغفرة ،
. تضاجع موبقات الخطايا ،
. لتمنحكـ صكـ الولوج إلى رحم الفراديس ،
. دون نَزْر حساب ،
. أحبكـ ....
.
. كَـ خمرة مُعنّبة ،
. أنقر أقداحها في حانة النّبض ،
. نشوى بثمالة عُصارتها ،
. أتثنّي بين يديكـ مغتبِطةً ، جذلة ،
. أحبكـ ....
.
. كَـ سطورٍ خرساء ،
. أدوّنها على دفتر وسائدي ،
. كل ليلة ....
. لتُنبيكـ أن الكثير منّي ،
. يُكالِم القليل منكـ ،
. ولألف عمر ضوئي ،
. كل هُنيْهة يُساهِد جَمّ آلائكـ ،
. ثم يغفو على ناصية السّطر ....!!.
. يفسّر طلاسم العالم المُلغزة ،
. ويستوْضح ألوان الطّيف المُتباينة ،
. أحبكـ ....
.
. كـ قصيدة منقوصة،
. تتوكّأ قوافٍ عرجاء ،
. متفلّتة من نفعيلات جزلة ،
. رابضة في بحورها ،
. تتربّص بكـ مابين حاءٍ وباء ،
. أحبكـ ....
.
. كَـ ألفِ ، ألف أغنية فيروزية ،
. شقت حنجرة الإبكار ،
. وتعنْدلت مقاماتها الموسيقية ،
. بألحان الإشراق الرّحباني
. حيث شرُفاتكـ المواربة ،
. أحبكـ ....
.
. كَـ حجيج مغفرة ،
. تضاجع موبقات الخطايا ،
. لتمنحكـ صكـ الولوج إلى رحم الفراديس ،
. دون نَزْر حساب ،
. أحبكـ ....
.
. كَـ خمرة مُعنّبة ،
. أنقر أقداحها في حانة النّبض ،
. نشوى بثمالة عُصارتها ،
. أتثنّي بين يديكـ مغتبِطةً ، جذلة ،
. أحبكـ ....
.
. كَـ سطورٍ خرساء ،
. أدوّنها على دفتر وسائدي ،
. كل ليلة ....
. لتُنبيكـ أن الكثير منّي ،
. يُكالِم القليل منكـ ،
. ولألف عمر ضوئي ،
. كل هُنيْهة يُساهِد جَمّ آلائكـ ،
. ثم يغفو على ناصية السّطر ....!!.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق