كلّما اشتهَت روحي
الانعتاقَ
أعودُ بكَ
ليومِ الّنفخةِ الأولى
فينتابُ نبضي
ارتعاشُ حروفِك
تفكّ تعويذةَ الصمتِ أنفاسكُ الساخنةُ
قل لي
كيف توقِدُ أضلعَك
شموعَ ذاكرتي المثخنةِ بالنّسيان!؟
عناقٌ لا ينتهي
شريطُ موراثاتنا القديمِ
بين تصدّعاتِ زمنٍ
توقيتُه ولادُتنا
تئنُّ أرواحُنا النّائيةُ الحلمِ
أخطّ وجهَكَ
أبجديةَ عشقٍ لا تفنى
أتَذكُر ..!؟
كم هَربنا من لحظاتِ الفراقِ
و الموتُ
يتلو أسماءَنا بينَ المندثرين
في غياهبِ غيبوبتي
قبلةٌ منك
توقظُ الشّريانَ
فيشهقُ مسبّحاً لاستحضارِكَ
ذاك هو فجري
كانَ يزهرُ فوق شغافِ شفَتيك نبضاً
مذعنةٌ لقدري
أنتفضُ
حانَت مراسمُ العودةِ
لبدايةِ زماننا
مجرى نهرٍ صدرُكَ
يهدرُ بأمواجي
و حصىً من نجومٍ
أذرعي
تحتضنُ الماءَ و الطّينَ
فلتحكي رقرقةُ النّهرِ الخالدِ
قصَتنا من جديدٍ
الانعتاقَ
أعودُ بكَ
ليومِ الّنفخةِ الأولى
فينتابُ نبضي
ارتعاشُ حروفِك
تفكّ تعويذةَ الصمتِ أنفاسكُ الساخنةُ
قل لي
كيف توقِدُ أضلعَك
شموعَ ذاكرتي المثخنةِ بالنّسيان!؟
عناقٌ لا ينتهي
شريطُ موراثاتنا القديمِ
بين تصدّعاتِ زمنٍ
توقيتُه ولادُتنا
تئنُّ أرواحُنا النّائيةُ الحلمِ
أخطّ وجهَكَ
أبجديةَ عشقٍ لا تفنى
أتَذكُر ..!؟
كم هَربنا من لحظاتِ الفراقِ
و الموتُ
يتلو أسماءَنا بينَ المندثرين
في غياهبِ غيبوبتي
قبلةٌ منك
توقظُ الشّريانَ
فيشهقُ مسبّحاً لاستحضارِكَ
ذاك هو فجري
كانَ يزهرُ فوق شغافِ شفَتيك نبضاً
مذعنةٌ لقدري
أنتفضُ
حانَت مراسمُ العودةِ
لبدايةِ زماننا
مجرى نهرٍ صدرُكَ
يهدرُ بأمواجي
و حصىً من نجومٍ
أذرعي
تحتضنُ الماءَ و الطّينَ
فلتحكي رقرقةُ النّهرِ الخالدِ
قصَتنا من جديدٍ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق