1
قد ﻻنملك حقيقة وهب قلوبنا لمن نحب..لكننا بالمحبة نبث نبضاتها حية..محملة باﻻشتياق..
تترجم بطاقة الود ماتعجز عنه الحروف والكلمات..تتغلغل في الذرات..الكل يغدو في وفاق..
للمحبة لسان فرح..يبهج الروح..يسكن النفس..تنطلق القدرات معه..يتخلى المرء به عن اﻹشفاق..
قد يؤلمنا من يظلمنا..أو من يسيئ لنا..لكن بمحبتنا..نبدد كل حزن..فالعمر بالتسامح خفاق..
لنبسط يد الخير..ليعم بالحب العطاء..نحيا سعادته..فﻻ خﻻف..ﻻ كره..بل ود..ووئام يجمعنا دفاق..
2
*فقد اﻷحبة غربة..ولقاؤهم أنس ومسرة*..
مع وﻻدة كل يوم يتجدد اﻷمل باللقاء بعد فرقة..
ويبتهل القلب..لهفة للاستماع إليهم..ولو..بكلمة..
غابت وجوههم عن أعيننا..لكن مودتهم في الروح..حية..
نحيا..وبريق اللقاء نراه آت..مع كل نسمة..
يعتصر القلب شوقا..فتهدئه الروح..ببسمة :
ألم تقر عين يعقوب بيوسف بعد طول غربة..!!!
ألم يرد موسى إلى صدر أمه بعد فرقة ولوعة..!!!
اهدأ ياقلب..فﻻ بد للصقور أن تأوب بفرحة..
وﻻبد ﻷيام الغربة أن تنتحر وتعود اللمة..
وﻻبد للشآم أن تعقد أعراس العز بعد حرقة..
صن يارب كل غائب..واثلج الصدر بهمسة..
عاد اﻷحبة..وافرح ياقلب..ليس بعد اليوم حسرة..
3
أنت...وسعك الكون..فهل تأملت عظمتك النورانية..
وتفكرت بقدراتك..وإمكانياتك..التي ﻻتحدها..قضية..
مغريات الدنيا متعددة..وأهواؤها إن استسلمت لها قوية..
أنت...وجودك على هذا الكوكب الجميل..فرصة ذهبية..
لتنهل من الواردات الربانية..وتتطور لتبلغ الحياة الهنية..
ولتتحول إلى نبع خير..لك..وللعالمين..كما كان خير البرية..
لم يفتح بابا..للتخاصم..أو العتاب..ولم يستكبر..روحه نقية..
اتخذ شعار *الرحمة* و*الغفران* للجميع..فلم يذكر له أذية..
شقاؤك..أو نعيمك..أنت صانعه فﻻ تلم اﻵخر..وتسمي نفسك.."ضحية"..
ثق بذاتك..وﻻتتردد..أو تبخل على نفسك والعالمين بمنح محبة نقية..
نشوة العطاء..ﻻتقاس بحرقة الندم على اﻻنتقام..صف.."النية"..
وعش بطفلك الفرح الكامن جوانيك..تسعد..وتكن للسﻻم يدا ندية..
*المحبة*..دواء لكل علة..وحل ﻷعظم قضية..بها تبلغ المدارج النورانية..
قد ﻻنملك حقيقة وهب قلوبنا لمن نحب..لكننا بالمحبة نبث نبضاتها حية..محملة باﻻشتياق..
تترجم بطاقة الود ماتعجز عنه الحروف والكلمات..تتغلغل في الذرات..الكل يغدو في وفاق..
للمحبة لسان فرح..يبهج الروح..يسكن النفس..تنطلق القدرات معه..يتخلى المرء به عن اﻹشفاق..
قد يؤلمنا من يظلمنا..أو من يسيئ لنا..لكن بمحبتنا..نبدد كل حزن..فالعمر بالتسامح خفاق..
لنبسط يد الخير..ليعم بالحب العطاء..نحيا سعادته..فﻻ خﻻف..ﻻ كره..بل ود..ووئام يجمعنا دفاق..
2
*فقد اﻷحبة غربة..ولقاؤهم أنس ومسرة*..
مع وﻻدة كل يوم يتجدد اﻷمل باللقاء بعد فرقة..
ويبتهل القلب..لهفة للاستماع إليهم..ولو..بكلمة..
غابت وجوههم عن أعيننا..لكن مودتهم في الروح..حية..
نحيا..وبريق اللقاء نراه آت..مع كل نسمة..
يعتصر القلب شوقا..فتهدئه الروح..ببسمة :
ألم تقر عين يعقوب بيوسف بعد طول غربة..!!!
ألم يرد موسى إلى صدر أمه بعد فرقة ولوعة..!!!
اهدأ ياقلب..فﻻ بد للصقور أن تأوب بفرحة..
وﻻبد ﻷيام الغربة أن تنتحر وتعود اللمة..
وﻻبد للشآم أن تعقد أعراس العز بعد حرقة..
صن يارب كل غائب..واثلج الصدر بهمسة..
عاد اﻷحبة..وافرح ياقلب..ليس بعد اليوم حسرة..
3
أنت...وسعك الكون..فهل تأملت عظمتك النورانية..
وتفكرت بقدراتك..وإمكانياتك..التي ﻻتحدها..قضية..
مغريات الدنيا متعددة..وأهواؤها إن استسلمت لها قوية..
أنت...وجودك على هذا الكوكب الجميل..فرصة ذهبية..
لتنهل من الواردات الربانية..وتتطور لتبلغ الحياة الهنية..
ولتتحول إلى نبع خير..لك..وللعالمين..كما كان خير البرية..
لم يفتح بابا..للتخاصم..أو العتاب..ولم يستكبر..روحه نقية..
اتخذ شعار *الرحمة* و*الغفران* للجميع..فلم يذكر له أذية..
شقاؤك..أو نعيمك..أنت صانعه فﻻ تلم اﻵخر..وتسمي نفسك.."ضحية"..
ثق بذاتك..وﻻتتردد..أو تبخل على نفسك والعالمين بمنح محبة نقية..
نشوة العطاء..ﻻتقاس بحرقة الندم على اﻻنتقام..صف.."النية"..
وعش بطفلك الفرح الكامن جوانيك..تسعد..وتكن للسﻻم يدا ندية..
*المحبة*..دواء لكل علة..وحل ﻷعظم قضية..بها تبلغ المدارج النورانية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق