اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

أربع روايات هي الأولى لمؤلفيها بين الست المتنافسة على جائزة “بوكر”

*لندن ـ (أ ف ب) – أعلن منظّمو جائزة “بوكر” الأدبية المهمة أن من بين الكتب الستة التي اختيرت للمرحلة النهائية من المنافسة أربع روايات هي باكورة نتاج مؤلفيها، تتناول مواضيع عدّة كالتغيّر المناخي والعنصرية والعلاقات العائلية.

وتضمّ اللائحة النهائية كتاب “ذيس مورنبل بادي” (“هذا الجسد المحزن”)للكاتب تسيتسي دانغاريمبغا من زيمبابوي، وهو الجزء الثالث من ثلاثية تتناول قصة شابة من زيمبابوي تعاني الفقر.
أما الكتّأب الأربعة الذين يشاركون بروايات هي الأولى لهم، فهم الأميركيون دايان كوك وأفني دوشي وبراندن تيلور والإسكتلندي دوغلاس ستيورات الذي يحمل أيضاً الجنسية الأميركية.
وتدور الرواية الخيالية “ذي نيو وايلدرنس” (“الوحشية الجديدة”) لدايان كوك حول مدينة تعاني آثار الأزمة المناخية. وتعكف الكاتبة راهناً على اقتباس سيناريو من كتابها بعدما اشترت “وورنر براذرز” حقوق إنتاج مسلسل مستوحى منه.
أما “بورنت شوغار” (“السكّر المحروق”) للأميركية أفني دوشي فيستكشف العلاقة المعقدة بين أمّ وابنتها في الهند المعاصرة.
وستكون مازا منغيستي أول كاتبة إثيوبية تصل إلى نهائيات “بوكر”، وهي استوحت قصة عائلتها لتأليف “ذا شادو كينغ” (“ملك الظل”) الذي يتناول انتفاضة المواطنين العاديين على الاجتياح الإيطالي لإثيوبيا في ثلاثينات القرن الفائت.
أما رواية “شاغي بين” لدوغلاس ستيوارت فتدور أحداثها في عائلة تنتمي إلى الطبقة العمالية في غلاسكو، وتواجه الفقر وإدمان الكحول في ثمانينات القرن العشرين. وقد نشأ الكاتب نفسه في المدنية الإسكتلندية قبل أن يغادرها للعمل في عالم الأزياء في نيويورك.
وفي “ريل لايف” (“الحياة الحقيقية”) للأميركي براندن تيلور، قصة والاس، وهو شاب منطوٍ على نفسه يواجه العنصرية ما إن يلتحق بالجامعة، بعيداً من مسقطه ألاباما.
وقرأت لجنة التحكيم ما مجموعة 162 رواية نشرت في بريطانيا أو في إيرلندا بين الأول من تشرين الأول/أكتوبر 2019 و30أيلول/سبتمبر 2020 واختاروا منها ستّاً للمرحلة النهائية.
ومن المتوقع أن يُعلن اسم الفائز في 17 تشرين الثاني/نوفمبر، وسينال جائزة قدرها 50 ألف جنيه (نحو 65 ألف دولار)، إضافة إلى شهرة عالمية مؤكدة.

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...