( الأمم المتحدة ) تدشن يوما للسلام - بالمحبة يا سلام -
تحدّي - ما رأي هيئة اللمم في القتل البشع في أركان (بورما) فيكل البقاع المغرقة بالدماء بأسلحة الدمار المرخصة للكبار بقتل على مرأى ومسمع من هيئة الأمم التي يحكمها الكبار.
أركان ما بين المذابح
والكبار مع الصغار
مع الحقارة -في وئــام
-
والعصافير التي قد حُرِِّقَتْ
أعشاشها في الشــــام
في بغداد-في صنعاء
في سينا- طرابُلس
وفي قدس المحبَّةِ
تبحث عن سلام
-******
و التنانير التي للعيد
في الأشلاء -في الأحلام
في ابتسامات البراءةوالمسرّة
ما بين الحــرائق
والحطــام
-*******
قاصفات الدول العظمى ارتأتها
في وقــــود-أيها الملأ الكدوبُ
رشقت ثغر الزهر بالأقذاء
والله حرام ---سقط الكلام
فأيّ يومٍ بين أدماء الحقائق
فيه الصّدقُ زيتٌ للضّــرام
-********
**********
حيّوا السلام---وقد أبى طعم السلاح
مع المُدام
**********
*************
ناحت بصبرا وشاتيلة في الشهباء
من غــــزة هاشمِ-
برماد الورد---والأحبابِ
من بين الحرائق
قد فحَّت بِهــــام
-
في الشرق في وطن
لغت اسماءه ( أمم التحاد )
من كبار بالفصـــام
تقول إرهابٍ بألسنة
الأفاعي - بالكِلامِ
لتعميدِ السلامِ
بمصٍ للعظام
فما الكلام!
********
-
الغول مسئول بها
مع كم مثيلٍ عاشق
أعراس أشلاء تراقصُ للفناء
ويحتفلُ البغاء بأسلحة
وألوية ترفرفُ
فوقَ أموات كــــــرام
فيَحلوّ المدام بحفلٍ البغي
يدعوه السلام
********
الحبُّ من أسس السلامِ
به المُسمى من كبــارٍ
في هــــــــلام
فسلِّم يا سلام
يا حرَّ قلبي-جرّحوك بمخرز
الجهل الجهول بأركانَ المساكين
ورأسمال الصانعين بك المُدام
***********
حيُّوا السلامَ به المحبَّة
ألقت بالسلاحِ--- وتهدل في الرياض
مع اليمام
************
تبكي على أشلال أطفال
وأفراح ذوت-يا صاحبي المفقود
تبكيك مع القتلى
الحباري و الحمام
******
قتل السلام تُجار السّلاح
طغى البغاةُ -طغى السلاحُ
يسقي الأبرياءَ --شراب سام
الشجوُ-يا للشجو
والأحزان ُ نورسه
فحيَّا الله يا وطني
ذُرا بغداد -حيّا ليبيا
والشام -واليمن العريق
وفي إسلام عيّاهم
يُصدِّقُ ذا سلام
*********
من يقتل النفس كمن قتل الخلائق كلها
قولوا معي--- -----
يا كلّ أحباب المحبة والسلام
من صحرائنا
للحبِّ قد نَفَحَ الخزام
**********
تبّا لأطنان السلاح
لمن باع اشترى
تباً لمن قتلوا المحبّة
والحياة---وجلّلوها بالعظام
للزيف لا - للقتلِ لا
يا كلَّ آلات الدّمار
مُرَخَّصات باقتدارالقتلِ
تعزِف للسلام
******
( أممُ الْتحادٍ ) مسخّرة لتلميعِ الكبار
لأسفل البصَمَات
تُبكي فهي سادنةٌ
لأوثان الخبائثِ والجُذام
فهل تحمي السلام؟
********
يا للسلام
تشدو على فنن الصَّباحِ غريدةٌ
ويكركر الضّحكات أطفال صغار
بين أضغاث بأحلامي
مع الرئمان في واح المحبة
دونما لمم العداء به السلاحُ السّيدُ القاضي
سقط السلاحُ هنا
ضحك السلام--بلا عناءِ من كلام
********
حيّوا السلام معي
مع شاعر مع ثائر للحق
قيّدهُ البغاة
مع البنفسج
والحمام
نغنِّي
بالمحبّة للسلام
*********
21-9-2016
تحدّي - ما رأي هيئة اللمم في القتل البشع في أركان (بورما) فيكل البقاع المغرقة بالدماء بأسلحة الدمار المرخصة للكبار بقتل على مرأى ومسمع من هيئة الأمم التي يحكمها الكبار.
أركان ما بين المذابح
والكبار مع الصغار
مع الحقارة -في وئــام
-
والعصافير التي قد حُرِِّقَتْ
أعشاشها في الشــــام
في بغداد-في صنعاء
في سينا- طرابُلس
وفي قدس المحبَّةِ
تبحث عن سلام
-******
و التنانير التي للعيد
في الأشلاء -في الأحلام
في ابتسامات البراءةوالمسرّة
ما بين الحــرائق
والحطــام
-*******
قاصفات الدول العظمى ارتأتها
في وقــــود-أيها الملأ الكدوبُ
رشقت ثغر الزهر بالأقذاء
والله حرام ---سقط الكلام
فأيّ يومٍ بين أدماء الحقائق
فيه الصّدقُ زيتٌ للضّــرام
-********
**********
حيّوا السلام---وقد أبى طعم السلاح
مع المُدام
**********
*************
ناحت بصبرا وشاتيلة في الشهباء
من غــــزة هاشمِ-
برماد الورد---والأحبابِ
من بين الحرائق
قد فحَّت بِهــــام
-
في الشرق في وطن
لغت اسماءه ( أمم التحاد )
من كبار بالفصـــام
تقول إرهابٍ بألسنة
الأفاعي - بالكِلامِ
لتعميدِ السلامِ
بمصٍ للعظام
فما الكلام!
********
-
الغول مسئول بها
مع كم مثيلٍ عاشق
أعراس أشلاء تراقصُ للفناء
ويحتفلُ البغاء بأسلحة
وألوية ترفرفُ
فوقَ أموات كــــــرام
فيَحلوّ المدام بحفلٍ البغي
يدعوه السلام
********
الحبُّ من أسس السلامِ
به المُسمى من كبــارٍ
في هــــــــلام
فسلِّم يا سلام
يا حرَّ قلبي-جرّحوك بمخرز
الجهل الجهول بأركانَ المساكين
ورأسمال الصانعين بك المُدام
***********
حيُّوا السلامَ به المحبَّة
ألقت بالسلاحِ--- وتهدل في الرياض
مع اليمام
************
تبكي على أشلال أطفال
وأفراح ذوت-يا صاحبي المفقود
تبكيك مع القتلى
الحباري و الحمام
******
قتل السلام تُجار السّلاح
طغى البغاةُ -طغى السلاحُ
يسقي الأبرياءَ --شراب سام
الشجوُ-يا للشجو
والأحزان ُ نورسه
فحيَّا الله يا وطني
ذُرا بغداد -حيّا ليبيا
والشام -واليمن العريق
وفي إسلام عيّاهم
يُصدِّقُ ذا سلام
*********
من يقتل النفس كمن قتل الخلائق كلها
قولوا معي--- -----
يا كلّ أحباب المحبة والسلام
من صحرائنا
للحبِّ قد نَفَحَ الخزام
**********
تبّا لأطنان السلاح
لمن باع اشترى
تباً لمن قتلوا المحبّة
والحياة---وجلّلوها بالعظام
للزيف لا - للقتلِ لا
يا كلَّ آلات الدّمار
مُرَخَّصات باقتدارالقتلِ
تعزِف للسلام
******
( أممُ الْتحادٍ ) مسخّرة لتلميعِ الكبار
لأسفل البصَمَات
تُبكي فهي سادنةٌ
لأوثان الخبائثِ والجُذام
فهل تحمي السلام؟
********
يا للسلام
تشدو على فنن الصَّباحِ غريدةٌ
ويكركر الضّحكات أطفال صغار
بين أضغاث بأحلامي
مع الرئمان في واح المحبة
دونما لمم العداء به السلاحُ السّيدُ القاضي
سقط السلاحُ هنا
ضحك السلام--بلا عناءِ من كلام
********
حيّوا السلام معي
مع شاعر مع ثائر للحق
قيّدهُ البغاة
مع البنفسج
والحمام
نغنِّي
بالمحبّة للسلام
*********
21-9-2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق