كل دماثة
كانت تهتز على سطح شوق ساكن
و تعلم انه من سيرفع الستار عن ابتسامتها الناعمة
غارقة بقليل من حزن
كثير من نور الألوهية
السماء مقبلة على السقوط
و تخاريم جسد الشمس تعتصر العبور في محاجر الزجاج
ترشح على أرض غرفته التي
مشت عليها ثابتة الخطو دون وقع
داخلة في حلم داخل حلم
ليست وحدها من كانت تعلم أنه نبوءة حلم
كانت الشمعة التي لم تشعلها
و القهوة التي لم تشربها
شاهدان على حمى اللقاء
أسمهان
كانت تهتز على سطح شوق ساكن
و تعلم انه من سيرفع الستار عن ابتسامتها الناعمة
غارقة بقليل من حزن
كثير من نور الألوهية
السماء مقبلة على السقوط
و تخاريم جسد الشمس تعتصر العبور في محاجر الزجاج
ترشح على أرض غرفته التي
مشت عليها ثابتة الخطو دون وقع
داخلة في حلم داخل حلم
ليست وحدها من كانت تعلم أنه نبوءة حلم
كانت الشمعة التي لم تشعلها
و القهوة التي لم تشربها
شاهدان على حمى اللقاء
أسمهان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق