اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

قَصِيدَتَا فاطمة اغبارية أبو واصل ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه عَنْ لَيْلَةِ الْعِيدْ

قَصِيدَتَا فاطمة اغبارية أبو واصل ومحسن عبد المعطي محمد عبد ربه عَنْ لَيْلَةِ الْعِيدْ على أنغام بحر البسيط التام المخبون العروض المقطوع الضرب

{1} 
يا ليلة العيد .. للشاعرة د. فاطمة اغبارية ابو واصل

يا ليلةَ العيدِ يا طيبًا وريحانا=قد جئتِنا بالهدى والنورِ مُزدانا
يا عيدُ أحيَيتَ في الأرواحِ بهجَتها= والسَّعدُ فيكَ نفوسَ الخلقِ كم زانا

حتى فؤادا ضناه الهمُّ أيقَظَهُ=صوتُ السعادةِ حتى فاضَ شُكرانا
واستبشَرَ الناسُ فيك السَّعدَ والرَّغَدَ= وفارقَ القلبُ همّاً كانَ أضنانا


أعقبتَ شهر التّقى يا عيدُ مرحمَةً=برٌّ فوَصلٌ وبالأرحامِ تحنانا
يا عيدُ قُلْ للأُلى عن غيرهم غَفلوا= لو تَنشرون الصَّفا ما باتَ حزنانا

إنََّ الكريمَ وقد أعطاكَ مِنْ سَعَةٍ= أوصاكََ بالضُّعفا بِرّاً وإحسانا
واللَّهُ يَجزي لمن أعطى ويُكرمُهُ= ما خابَ من زادَهُ الإحسانُ إيمانا
يا ربِّ يا مَن جَعلتَ الصَّومَ جَنَّتَنا= اِجعل لنا رَبَّنا في العيدِ رِضوانا

{2}

 يَا لَيْلَةَ الْعِيدِ زِفِّي سَعْدَنَا الْآنَا ..للشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه 

يَا لَيْلَةَ الْعِيدِ زِفِّي سَعْدَنَا الْآنَا=وَبَارِكِي وَصْلَ قَلْبَيْنَا وَنَجْوَانَا
أَصْغِي لِمَحْضِ شَهِيقٍ ضَمَّ أَضْلُعَنَا=عَلَى زَفِيرٍ يَفُضُّ الْآنَ شَكْوَانَا

وَاطْوِي هُمُوماً تَشُلُّ الْقَلْبِ فِي سَأَمٍ=وَحَوِّلِي حُزْنَنَا شَدْواً وَأَلْحَانَا
وَوَصِّلِينَا إِلَى الْأَقْصَى عَلَى عَجَلٍ=حَتَّى نُقَبِّلَهُ سَاحاً وَأَرْكَانَا

نُقِيمُ فِيهِ صَلَاةَ الْعِيدِ جَامِعَةً=وَنَصِلُ الرَّحِمَ الْمَوْعُودَ مُزْدَانَا
نَبْقَى مَعَ الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى بِمُهْجَتِنَا=مُكَبِّرِينَ وَلَا نَنْسَى عَطَايَانَا

قُمْ لِلْيَتَامَى وَأَطْهعِمْهمْ بِلَا سَأَمٍ=إِنَّ الْيَتِيمَ عَلَيْهِ اللَّهُ وَصَّانَا
صِلُوا الْأَقَارِبَ فِي بِرٍّ وَفِي وَجَلٍ=وَوَحِّدُوا مَنْ نَشَاهُمْ فِي حَنَايَانَا

يَا لَيْلَةَ الْعِيدِ بُثِّي خَيْرَ مُلْهِمَةٍ=بِوَحْدَةٍ تُرْجِعُ الْأَقْوَى سَرَايَانَا
فَتْحُ حَمَاسُ وَدُسْتُورٌ يُؤَيِّدُنَا=مِنَ الْكَرِيمِ الَّذِي بِالْحُبِّ أَنْشَانَا

غَزَّة أَرِيحَا مَعَ الْقُدْسِ الَّتِي اشْتَمَلَتْ=عَلَى الرُّجُوعِ مَتَى طَابَتْ نَوَايَانَا
يَا لَيْلَةَ الْعِيدِ إِنَّ الْعِيدَ هَنَّانَا=بَعْدَ اللُّجُوءِ يُعِيدُ الْآنَ أَسْرَانَا

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...