⏪⏬
متوارية ..
بما فيه الكفاية حيث لاتراني ..
أُنصتْ ..
لنسمة ليل باردة
احتضنت جسدي ..
لآااه غريبة هاجرت من صدري ..
لفرحة موحشة
أخذتني إلى حنين الشطآن
قبعت في الفراع …
عمرٌ من الكتابة
سفر القصائد
لقاءنا الموشَّى بالغياب
بالصمت ..بالنار ..بالمطر
بمقص الشوق إليك
بالامل المنتظر ..!!!!
أستمع ..
بخفة روحي العارية
لصدق الريح ..
كَمْ صفعتْ هامتي السمراء
وتركتني بلا دثار ..!!!
كيف بقي وجهي منقسماً
يرحل ..ليعود
بملامح طفلة معذبة ..
بضعة نجوم في عينيها
تعشق الإعصار ..!!!
أنقش ..
على خشب الجوز
أسطورة حب لامرئية ..
بعمق جراح وطن ..
متحمِّسة ..مهووسة ..حمقاء
مخبولة هبطت من القمر ..
أنطلق من رحم الانوثة
كسيف دمشقي
لايعرف الانكسار ..
أتهاوى فوق مقعد غيمة
فتتوالد الكلمات
من ثغر امرأة مبطنة بالحقيقة
كنت حبيبي الأول ..
حبيبي الأخير ..
الآن ..ومابعد الحياة ..
..” أُحبُّك ” ..
-
*سمرا عنجريني
سورية
متوارية ..
بما فيه الكفاية حيث لاتراني ..
أُنصتْ ..
لنسمة ليل باردة
احتضنت جسدي ..
لآااه غريبة هاجرت من صدري ..
لفرحة موحشة
أخذتني إلى حنين الشطآن
قبعت في الفراع …
عمرٌ من الكتابة
سفر القصائد
لقاءنا الموشَّى بالغياب
بالصمت ..بالنار ..بالمطر
بمقص الشوق إليك
بالامل المنتظر ..!!!!
أستمع ..
بخفة روحي العارية
لصدق الريح ..
كَمْ صفعتْ هامتي السمراء
وتركتني بلا دثار ..!!!
كيف بقي وجهي منقسماً
يرحل ..ليعود
بملامح طفلة معذبة ..
بضعة نجوم في عينيها
تعشق الإعصار ..!!!
أنقش ..
على خشب الجوز
أسطورة حب لامرئية ..
بعمق جراح وطن ..
متحمِّسة ..مهووسة ..حمقاء
مخبولة هبطت من القمر ..
أنطلق من رحم الانوثة
كسيف دمشقي
لايعرف الانكسار ..
أتهاوى فوق مقعد غيمة
فتتوالد الكلمات
من ثغر امرأة مبطنة بالحقيقة
كنت حبيبي الأول ..
حبيبي الأخير ..
الآن ..ومابعد الحياة ..
..” أُحبُّك ” ..
-
*سمرا عنجريني
سورية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق