اعلان >> المصباح للنشر الإلكتروني * مجلة المصباح ـ دروب أدبية @ لنشر مقالاتكم وأخباركم الثقافية والأدبية ومشاركاتكم الأبداعية عبر أتصل بنا العناوين الإلكترونية التالية :m.droob77@gmail.com أو أسرة التحرير عبر إتصل بنا @

لماذا نكتب؟

نكتب لأننا نطمح فى الأفضل دوما.. نكتب لأن الكتابة حياة وأمل.. نكتب لأننا لا نستطيع ألا نفعل..

نكتب لأننا نؤمن بأن هناك على الجانب الآخر من يقرأ .. نكتب لأننا نحب أن نتواصل معكم ..

نكتب لأن الكتابة متنفس فى البراح خارج زحام الواقع. نكتب من أجلك وربما لن نعرفك أبدأ..

نكتب لأن نكون سباقين في فعل ما يغير واقعنا إلى الأفضل .. نكتب لنكون إيجابيين في حياتنا..

نكتب ونكتب، وسنكتب لأن قدر الأنسان العظيم فى المحاولة المرة تلو الأخرى بلا توان أو تهاون..

نكتب لنصور الأفكار التي تجول بخاطرنا .. نكتب لنخرجها إلى حيز الذكر و نسعى لتنفيذها

أخبارالثقاقة والأدب

حوار مستفيض مع الشاعر والمترجم الكوردي المبدع يوسف محمد من كركوك


⏪أجرى الحوار الشاعر والإعلامي رمزي عقراوي ( حوار خاص )

--- يوسف شواني لمَن لا يعرفه عن قرب ؟
· هو يوسف محمد خورشيد شاعر ومترجم، ولد عام 1975 في كركوك من عائلة وطنية مناضلة، ترعرع مع مكتبة تحوي معظم دواوين الشعراء الكورد امثال نالي، بيرميرد، بيكةس، كوران وهيمن وغيرهم، فنما الشعر الكوردي في روحه ووجدانه تلقائيا منذ نعومة اظفاره.

يعمل مهندسا في هيئة استثمار كركوك كما انه حصل على شهادة البكالوريوس في القانون ايضا. خبير تنمية بشرية وحاصل على العديد من الشهادات التقديرية في هذا المجال.
- نائب رئيس اتحاد ادباء وكتاب كركوك وعضو اتحاد ادباء وكتاب العراق.
- مؤسس ورئيس منظمة BRAW للحقوق والتنمية وهي منظمة انسانية غير ربحية تهدف الى تطوير مهارات الانسان واكتشاف مكامن الذات ورسم طريق النجاح للشباب .

رسالته في الحياة جعل الجيل القادم افضل منا بكل المقاييس.

1. كيف بدأ مشوارك الأدبي ومتى ؟

كنت مواظبا على شراء الجرائد والمجلات بشكل دوري منذ صغري فلم يفارقني شغف المطالعة يوما لكن مشواري الادبي الفعلي تجسد مع الكتب الادبية المتاحة للقراءة في بيتنا اكثر فاعجبت جدا بدواوين الشعراء الكورد القدامى ورسخت قصائدهم روح الوطنية في وجداني الادبي، كنت حينها طالبا في الثانوية حتى في الامتحانات الوزارية التي كانت تحدد مستقبلي كنت اقرأ الشعر في فترات الاستراحة على الرغم من رفض عائلتي وسخطهم.

بدأت بالكتابة فعليا عندما كنت طالبا في كلية الهندسة / جامعة تكريت وكان لي شرف نشر قصيدة باللغة الكوردية على لوحة اعلانات الكلية لاول مرة في تاريخ الكلية وكان له صدى واسعا وسط الطلاب الكورد وكان ذلك في عام 1995 كما اثار في الوقت نفسه حفيظة الكثير من البعثيين المتشددين في ذلك الوقت حتى قام احد ازلام النظام السابق بتمزيق القصيدة وكسر لوحة الاعلانات ولكن بجهود زملائي الطلاب تم نشرها مرة اخرى.

وفي العام نفسه بدأت ارسل قصائدي الى جريدة هاوكاري ومجلة رنكين اللتين كانتا تصدران في بغداد ذلك الحين وهكذا انطلقت رحلتي الادبية.

2. كيف توازِن الكتابة باللغتين العربية والكوردية؟ وهل تُترجم من لغة لأخرى ؟

إن كان لجريمة التعريب التي مورست ضد الكورد فائدة تذكر فان ارغامنا على الدراسة باللغة العربية كان له الاثر الايجابي على مجمل حياتي اما لغتي الام فتعلمتها ذاتيا من خلال المطالعة المنزلية لذلك لا اجد أي صعوبة بالتنقل بين اللغتين ولكن احبذ الترجمة من اللغة الكوردية الى العربية اكثر لسببين الاول تعريف الادب الكوردي الابداعي بالجمهور العربي العزيز والسبب الاخر قلة عدد المترجمين من هذا الصنف.

3. ما رأيك بالمثقفين الكورد الذين يكتبون باللغة العربية ؟

غالبا ما يوضع المثقف الكوردي الذي يكتب باللغة العربية في خانة الاتهام والحقيقة هناك حاجة وضرورة بالكتابة بغير لغة الام من اجل تقريب وجهات النظر و ربط جسور المحبة والسلام بين الشعوب عموما والشعبين الكوردي والعربي خصوصا بعيدا عن التشنجات السياسية.

من يستطيع انكار دور الكاتب سليم بركات في المشهد العربي والعالمي، كما ان أحد رواد حركة التجديد الشعري الحديث في العراقهو الشاعر الكوردي بلند الحيدري وكثيرون غيرهم لذا يقع على عاتق المثقف الكوردي الذي يكتب اللغة العربية، حمل ثقيل لان الانسان العربي مع الاسف ينأى بنفسه عن هذا الدور ومن النادر ان يكتب احد الادباء العرب باللغة الكوردية.

4. ما هي كتبك المطبوعة ورقيا وإلكترونيا؟ وهل هي كتب مترجمة أو مؤلفة ؟

في مجال الشعر اصدرت خمس كتب ورقية من مؤلفاتي، اول كتاب صدر لي باللغة الكوردية عام 2000 بعنوان ( دوا تكا ) بعد ذلك توقفت عن الكتابة بسبب انشغالي بعملي الهندسي الشاق وصعوبة الحياة الى ان عدت في عام 2013 بحلة جديدة واصدرت كتابي الاول باللغة العربية بعنوان ( انوثة مدينة ) وطبع على نفقة اتحاد ادباء كوردستان وفي عام 2014 صدر كتابي الثاني ( أناهـــيد ) عن دار نشر تموز في دمشق وفي عام 2017 صدر كتابي الثالث بعنوان ( بمحاذاة الغواية ) في طهران كما صدر كتابي الاخير ( غوص في مدائن العشق ) في مطبعة سارا في سليمانية .

في المرحلة القادمة ساعمل على تنضيد كتابين شعريين جاهزين للطبع تم تاجيلهما بسبب الظروف الراهنة.

وفي مجال الترجمة الشعرية قمت بترجمة قصائد منوعة لعدد من الشعراء الكورد المتميزين ونشرت بعضها في العديد من الجرائد منها الاتحاد والصباح الجديد والزمان وغيرها لكنني لم اجمعها في كتاب لحد الان.

وفي مجال الرواية اكملت ترجمة ثلاث روايات كوردية الى العربية وهي ( حراس الله – عطا محمد، لا شيء ، اعترافات ام – كوجر ابو بكر، فندق اوروبا لفرهاد بيربال ) لكنها لم تنشر لعدم الاتفاق مع دار نشر داعمة لهذا الجهد المبذول لحد الان.

5. مَن الداعم الأول لك على الولوج في ميدان الأدب ؟

لم اجد أي داعم خلال مسيرتي سوى اصراري وشغفي بالادب وطاقتي الذاتية والا فان الاخرين لم يكونوا سوى معرقلين في طريق النجاح.

6. متى كتبت اول قصيدة وما كان موضوعها واين نشرتها وباي لغة كانت ؟

اول قصيدة كانت بعنوان ( الحب سحابة ربيعية ) والتي نشرت باللغة الكوردية في لوحة اعلانات كلية الهندسة / جامعة تكريت عام 1995 وسببت ضجة كبيرة في ذلك الحين.

7. ما هي الصحف والمجلات الورقية التي نشرتْ موادك الأدبية عموما ؟

نشرت في العديد من الصحف والمجلات الورقية على مدار ثلاثة عقود ، هاوكاري، رنكين، الاتحاد ، التاخي ، كركوك الجديدة ، باصرة، الزمان، الصباح الجديد، النبأ وغيرها من الصحف والمجلات وباللغتين العربية والكوردية.

8. ما هي اهم منصات التواصل الإجتماعي التي تنشر فيها نتاجاتك الأدبية المختلفة ؟

في الحقيقة هناك العديد من المواقع الالكترونية ومنصات التواصل الاجتماعي التي تنشر لي احيانا حتى دون علمي ولكن نشرت في مركز النور والعربي اليوم وموقع خبر 24 وغيرها ولكن الان افضل النشر على صفحتي الشخصية بشكل شبه يومي.

9. هل تُرجمتْ قصائدك الى لغات غير الكوردية والعربية مثلا ؟

من المفارقات انه ترجم عدد من قصائدي العربية الى اللغة الكوردية كما ترجمت الى اللغة الانكليزية ايضا لكن على مستوى قصائد وليس كتب.

11. هل شاركت في مهرجانات شعرية محلية او دولية وهل حصلت على جوائز وشهادات تقديرية ؟

عموما مشاركاتي ليست بالمستوى المطلوب بسبب عدم تفرغي الكامل للادب لكن مع هذا شاركت في عدد لا بأس بها من المهرجانات المحلية منها المربد 2016 في البصرة واخرها مهرجان كركوك الثقافي 2019 وبالنسبة للجوائز حصلت على جائزة ابداع كركوك عام 2018 حيث تم اختياري من افضل الشخصيات الادبية كما حصلت على عدد كبير من الشهادات التقديرية منها كتاب شكر وتقدير خاص من وزير الثقافة العراقي 2019 واخر من محافظ كركوك في نفس العام وكذلك حصلت على دكتوراه فخرية عدة مرات وغيرها وفي الحقيقة انا ضد توزيع هذه الجوائز والشهادات جزافا إن لم تبن على اساس اكاديمي صحيح حيث ان معظمها تدخل في خانة المجاملات التي لا تساهم في تطور الادب.

12. هل تعتبر الشعر موهبة أم دراسة أم الإثنين معا ؟

الشعر موهبة وشغف قبل كل شيء ومن ثم يحتاج الى التطوير والقراءة المستمرة ولكن تكمن اهمية الدراسة الاكاديمية في النقد بشكل اكثر.

13. ما هو نوع القصيدة التي تكتبها هل هو عمودي ام تفعيلة ام نثري ام هايكو ام ماذا ؟

اكتب كافة الوان الشعر لكنني في السنوات الاخيرة اتقنت كتابة الهايكو والومضات وتميزت بها واعتقد بانها تلائم متطلبات طبيعة المرحلة التي تتسم بالسرعة ووحدة الموضوع وكثافته بلغة شعرية تخاطب الوجدان وفق معيار حداثي لخلق نص يتوخى الايجاز وعمق المعنى وكثافة الايحاء مع اضفاء نبرة موسيقية عليه.

14. هل إستفاد شاعرنا ومترجمنا المبدع يوسف محمد من نتاجاته الأدبية المتنوعة ؟

نعم كل تنوع هو ذخيرة جديدة تضاف الى الشاعر وتجعل منه انسانا قادرا على منح المزيد من الابداع، الشاعر بحاجة الى تطبيق الفكرة الفلسفية المعروفة ( شيء من كل شيء ) حتى توسع مدى ادراكه.

15. ماذا يعني عندك - الطفولة - المرأة- الحب -الوطن - جائحة الكورونا اللعين ؟

الطفولة هي البراءة والنزاهة المطلقة التي طالما نحتاجها ان تبقى معنا في رحلة العمر.

المرأة : جمال الطبيعة التي لا يمكن الاستغناء عنه.

الحب : محظوظ من يجده في الوقت المناسب.

الوطن : الشرف الذي ينتهك و يدنس ويغتصب من قبل بعض الساسة دون ان يحرك الشعب ساكنا.

جائحة الكورونا اللعين /

وانا اكتب هذه السطور اشعر بانبعاث بركان حرارة من مسامات جسدي دون ان اشعر بانني مصاب بالحمى، لدي حب بالتقيؤ لكن دون جدوى، ادركت مؤخرا بانني مصاب بكورونا، المرض يجب ان يضيف الى انسانيتنا شيئا جديدا ويكون دافعا ايجابيا لرفع الوعي الصحي لدى الانسان عموما!

16. في اليوم العالمي للشعر على قبر مَن تضع وردة سوداء أكان شاعرا أو شاعرة -وما أسبابك ؟

على كل شاعر او شاعرة تغنى بالدكتاتورية من اجل حفنة مال وتسبب في غرور الرئيس او الملك على حساب الناس البسطاء.

17. هل يجوز ان يبقى الشاعر على الحياد وكما نعلم ان الحياد هو الموت بعينه ؟

الشاعر يجب ان يكون له موقف من الاحداث و لكن بحيادية تامة وعدم الانحياز لاي جهة على حساب اخر وحينذاك هو حر بالتعبير عن خلجات وجدانه بلا رقيب خارجي سوى ضميره الناضج.

18. ما هو دور الإعلام حول نشاطاتك الثقافية المختلفة ؟وهل هناك مَن كتب أو نشر عنك في الصحافة الورقية أو الألكترونية وغيرها ؟

الكثير من النقاد المعروفين كتبوا عني باسلوب مميز ومنهم الدكتور يوخنا مرزا الخامس النص والنصية في شعر يوسف شواني، والناقد العراقي علوان السلمان تناول في كتابه النقدي الجديد فصلا مميزا عن كتابي ( بمحاذاة الغواية ) كما تناول الناقد نجاة خوشناو فصلا في كتابه النقدي حول مجموعتي الشعرية ( اناهيد ) وايضا نشرت قبل ايام دراسة مستفيضة اخرى من قبل الناقد العراقي المعروف عدنان ابو اندلس بعنوان: شعرية يوسف شواني في مجموعته ( بمحاذاة الغواية )، بنية التكثيف والزخم الدلالي في قصيدة ( دانسيا) والكثير من المقتطفات النقدية المميزة حول تجربتي الادبية عموما.

بالنسبة للاعلام الكوردي في مدينة كركوك هناك تقصير متعمد ويكمن في تهميش الكتّاب الكورد الذين يكتبون بالعربية اضافة الى ضرورة الانتماء للاحزاب السياسية الحاكمة وبعكسه ستجد نفسك وحيدا ان كنت مستقلا، هذا من جهة ومن جهة اخرى يعاني الكتّاب الكورد من تهميش الاعلام العربي ايضا حيث تركيزهم منصب على الكتّاب العرب فقط وان كان هناك بعض المقابلات مع الكورد هنا وهناك فهي من باب المجاملة فقط.

19. هل ترى ان القصيدة العربية تعاني العزلة في الوطن العربي عكس دول العالم ؟ القصيدة العربية كانت متشبثة بعباءة الفراهيدي والى يومنا هذا لم يخرج من جلباب ابي في حين ذكر فكتور هيجو في مقدمة ديوان الشرقيات عام 1829 كلاما بديعا : ( ليذهب الشاعر اذن حيثما يشاء، ويعمل ما يحلو له، هذا هو قانونه وسواء اكتب الشاعر شعرا ام نثرا، وسواء نحت في المرمر ام صب تماثيله من البرونز فهذا رائع والشعر حر ) .

20. ما هي القصيدة التي قرأتها وتمنيتَ لوكنت أنت مَن كتبها ؟

السيرة الذاتية لسياف عربي للشاعر نزار قباني وقصيدة ( ناله ى جودايى) انين الفراق للشاعر الكوردي هيمن.

21. هل تتميز أشعارك بالغموض والرمزية وما هو سبب إستعمال الشاعر لهاتين الميزتين في أحيان كثيرة ؟

الرمزية جزء من الشعر المعاصر لذلك في الكثير من الاحيان احاول ان اكتب بغموض ورمزية و في احيان اخرى اكتب قصائد بسيطة لكن تضفي عليها الموسيقى والايقاع والوزن والقافية .

22. هل نحسبك في خانة الشعراء أم في خانة المترجمين ؟وما هو رأيك بترجمة الشعر سواء من اللغة الكوردية الى العربية أو بالعكس؟

في خانة الشعراء دون تردد لكنني اقحمت نفسي في الترجمة رغم صعوباتها خدمة للادب الكوردي والان اتقنتها كثيرا.

في ترجمة الشعر تحدث الكثير من المختصين، هناك من يقول بان الشعر يفقد مدلوله وهناك من يذهب الى استحالة الترجمة الشعرية ولكن من وجهة نظري بان ترجمة الشعر ممكنة جدا اذا كان المترجم شاعرا لانه سيحافظ على ايقاع وموسيقى الشعر وانا احب الترجمة الشعرية التي اشعر بانني جزء من النص الاصلي ويمكنني التعبير عنه بكل صدق واحساس.

23. هل هناك توازن في الرؤى وفي الأساليب وفي الحداثة وفي العطاء بين الأدبين الكوردي والعراقي ؟وهل هما الآن بخير ؟

هناك اختلاف كبير بين الادبين حتى لو تاثر احدهما بالاخر، الادب الكوردي مثلا غني في الشعر لكنه فقير في مجال الرواية والشعر العربي مقيد اكثر بالشعر العمودي في حين انه متحرر و يسبق الادب الكوردي بمراحل في الرواية.

24. ما هو رأيك بالأدب النسوي سواء منه الكوردي أو العربي ؟ وما هو موقفك من الشواعر وكثرتهن ومنافستهن على منصات التواصل الإجتماعي هنا وهناك ؟

الادب النسوي هو الفاكهة بعينه عندما تتقن المراة فن الكتابة تمنح شيئا طازجا لا يمكن للرجل ان تقدمه، مشاعرها الصادقة تجاه الحبيب، امومتها تجاه الطفل، طفولتها تجاه الابوين وكل تعبير حي منها مختلف وينبض بالجمال لا يمكن ان يعوض ابدا. تعجبني غادة السمان واحلام مستغانمي من العرب لكن المصيبة التي ترافق الادب النسوي عموما هي المجاملات الكارثية والشهادات المجانية على حساب الادب والتي ادت الى تراجعهن وعدم بروز اسماء جديدة وخاصة في الكورد احيانا ابحث عن نصوص جميلة من اجل ترجمتها الى العربية لكنني في الحقيقة اجد معظم النصوص غير رصينة ويطغى عليها طابع المجاملة الزائفة ولاسماء كرديات كبار مع الاسف لم يستطعن ان يثبتن جدارتهن على الرغم من امكانياتهن الهائلة بسبب كثرة تسليط الضوء على نصوص بسيطة لا ترقى الى الابداع.

25. أين ترى نفسك أكثر في الكتابة أم في الترجمة ؟

ارى نفسي في الكتابة اكثر دون شك لانها ببساطة لا تاخذ مني جهدا كبيرا لكن الكتابة والترجمة مكملان لبعضهما ان استطعت اتقانهما في الوقت نفسه، وحاليا ارى نفسي في كلا الحقلين، اكتب واترجم بنفس المستوى ودون أي تردد واحاول ان اخصص الوقت لكليهما على حد سواء لان الترجمة ضرورية لخدمة الادب الكوردي وربط جسور السلام بين الشعبين الكوردي والعربي وهذا ما نحتاجه دائما.

* حاوره الشاعر والإعلامي رمزي عقراوي ( حوار خاص)

ليست هناك تعليقات:

أخبار ثقافية

قصص قصيرة جدا

قصص قصيرة

قراءات أدبية

أدب عالمي

كتاب للقراءة

الأعلى مشاهدة

دروب المبدعين

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...